سيرة أديب وكاتب
الاسم : عادل قاسم حمدان حسن الساعدي
الاسم الأدبي : عادل قاسم
- التولد: التولد/1963 في قلب العاصمة بغداد/صرائف العاصمة.
- الصفة : شاعر و فنان
- البلد : العراق
- المؤهل العلمي: دبلوم فني في الاخراج السينمائي بدرجة امتياز (الاول)/معهد الفنون الجميلة 1983-1984/ بكالوريوس فنون سمعية ومرئية/اكاديمية الفنون الجميلة/بغداد/1987-1988
- العمل: مدرس/قسم الفنون السينمائية والتلفزيونية/معهد الفنون الجميلة/بغداد
- الحالة الاجتماعية : متزوج
- كتب الشعر ولم يتجاوز التاسعة من عمره في اول محاولة له يحاكي بها احدى القصائد في المنهج الدراسي.. اذ رآها آنذاك الشاعر الكبير المرحوم (شاكر السماوي) وكان معلمه في مدرسة الرافعي الابتدائية للبنين في مطلع السبعينات في مدينة الثورة، وتكفل برعايته بعد ان ابدى إعجابه بمحاولته الاولى. اذ أهداه ديوانه الشعري الموسوم (رسايل من باجر) وهو زجل عراقي باللغة الشعبية الدارجة، مخالف للمألوف آنذاك .فهو زجل قريب من السرد التعبيري(كما ارى) في سرده وصوره الغير التقليدية في شكله وجوهره. ثم انتقل بعدها لإتمام دراسته في اعدادية بورسعيد للبنين في المدينة ذاتها
* البداية
بدأ في قراءة الشعر ودراسته وحفظه بِدأ من العمود الشعري او ما يعرف بالقصيدة الكلاسيكية في العصور (الجاهلي .الاموي. والعباسي) وشغف بشعر ابي الطيب المتنبي وابي العلاء والكثير من الشعراء ،وأعجب ايما إعجاب بحماسة أبي تمام.. وبشاعر العرب الاكبر محمد مهدي الجواهري. مرورا بالشعراء الذين احدثوا فتحهم العظيم بقصيدة (الشعر الحر) وخرقوا التقليد السائد في العمود الشعري/في بداية المنتصف من القرن العشرين (نازك الملائكة .بدر شاكر السياب. عبد الوهاب البياتي) نزولاَ الى اغلب الجيل الستيني والسبعيني والثمانيني الذين كتبوا الشعر نثراً وعموداً متطلعاً الى آفاق الحداثة والتجديد في ما يُكتب، في الشعر او الرواية او القصة القصيرة إذ نشر اول قصيدة له ولم يتجاوز العاشرة في صحيفة (طريق الشعب)
بعدها توالت القراءات في قصيدة النثر العربية لمجمل الشعراء العرب و الادب القصصي والروائي كذلك الغربية بدأ من (عزرا باوند .والت ويتمان. ادغار الن بو) مروراً بالادب الروسي(الاتحاد السوفييتي سابقاً) الروائي والشعري لمبدعيه العظام (بوشكين.. مايكو فسكي.. يسينين. والسارد الكبير (فيودور دستوفسكي) والساحر العظيم تولستوي في مجمل ما كتبوا وغيرهم من الشعراء الانكليز ومعظم الحركات التجديدية آنذاك وارسى بمركبه على اعتاب الشاعر العظيم(.ت .س اليوت )في ارضه اليباب وماخلاها.مُعرجاً على الادب الفرنسي رواية وشعراً ، بدأ من بودلير وليس انتهاء بالكتاب النقدي الشهير لسوزان برنار الموسوم (قصيدة النثر من بودلير الى أيامنا)، مرورا بالشعر الاسباني وشعرائه العظام في مطلع صباه وشبابه درس في معهد الفنون الجميلة/بغداد قسم الفنون السينمائية/الاخراج السينمائي وكانت سنوات الثمانينات منهلا خصبا تفرغ فيه للقراءة والدرس والكتابة. لينال درجة الدبلوم وبالمرتبة الاولى ليتمم تحصيله العلمي في اكاديمية الفنون الجميلة /في المرحلة الثانية/ قسم الفنون السمعية والمرئية. ليحصل على درجة البكالوريوس في تخصصه وبتفوق. لم يكن ساعياً للنشر الا ما ندر من النزر اليسير في الصحف السائدة آنذاك (الجمهورية .طريق الشعب .الثورة.) لما كان يمور فيه العراق من حروب وحصار واحداث مفجعة توقف عن الكتابة لأكثر من سبع سنوات ليعاود نشاطه الشعري مع الألفية الثانية..
* من أعماله/
1- سلالم البحر
2-خيوط سائبة
3- طواحين الخراب
معظمها نشر في مجلة الأدب العربي المعاصر وتجديد وحبرستان وموقع كلام من ذهب وصحيفة الزمان والكثير من الصحف والمجلات والمواقع
1- عضو نقابة الفنانين العراقيين
2- عضو جمعية المصورين العراقيين
3- عضو اتحاد الاذاعيين والتلفزيونين
4- واحداً من مؤسسي قسم الفنون السمعية والمرئية
في معهد الفنون الجميلة/الدراسة المسائية/بغداد/1996
5- عمل رئيساً لقسم الفنون السمعية والمرئية( 2010-2013)
واشرف على اكثر من مئة اطروحة تخرج في السينما وفي التلفزيون (سيناريو وإخراج وتمثيل)في الدراستين الصباحية والمسائية/كما وعمل ممثلاً في في السينما الطلابية
وفي بعض المسلسلات الدرامية العراقية
6- واحداًمن مؤسسي مجموعة تجديد الادبية ومجموعة السردية التعبيرية
7- عضو في الكثيرمن التجمعات والمواقع الادبية والفنية العراقية والعربية
8- مؤسس ومساهم ومشرف في الكثير من المواقع الادبية والفنية
9- تُرجمت بعض قصائده للانكليزية والفرنسية والالمانية والاسبانية ،
10- كتب عن تجربته الشعرية الكثير من النقاد، كما وتناول تجربته في مجمل ماكتب وبالخصوص في السرد التعبيري الشاعر والناقد الكبير،الدكتور أنور غني الموسوي في كتاب(عادل قاسم
وقصيدة النثر السردية)الصادرعام2017 عن دار المتن/بغداد
الاسم : عادل قاسم حمدان حسن الساعدي
الاسم الأدبي : عادل قاسم
- التولد: التولد/1963 في قلب العاصمة بغداد/صرائف العاصمة.
- الصفة : شاعر و فنان
- البلد : العراق
- المؤهل العلمي: دبلوم فني في الاخراج السينمائي بدرجة امتياز (الاول)/معهد الفنون الجميلة 1983-1984/ بكالوريوس فنون سمعية ومرئية/اكاديمية الفنون الجميلة/بغداد/1987-1988
- العمل: مدرس/قسم الفنون السينمائية والتلفزيونية/معهد الفنون الجميلة/بغداد
- الحالة الاجتماعية : متزوج
- كتب الشعر ولم يتجاوز التاسعة من عمره في اول محاولة له يحاكي بها احدى القصائد في المنهج الدراسي.. اذ رآها آنذاك الشاعر الكبير المرحوم (شاكر السماوي) وكان معلمه في مدرسة الرافعي الابتدائية للبنين في مطلع السبعينات في مدينة الثورة، وتكفل برعايته بعد ان ابدى إعجابه بمحاولته الاولى. اذ أهداه ديوانه الشعري الموسوم (رسايل من باجر) وهو زجل عراقي باللغة الشعبية الدارجة، مخالف للمألوف آنذاك .فهو زجل قريب من السرد التعبيري(كما ارى) في سرده وصوره الغير التقليدية في شكله وجوهره. ثم انتقل بعدها لإتمام دراسته في اعدادية بورسعيد للبنين في المدينة ذاتها
* البداية
بدأ في قراءة الشعر ودراسته وحفظه بِدأ من العمود الشعري او ما يعرف بالقصيدة الكلاسيكية في العصور (الجاهلي .الاموي. والعباسي) وشغف بشعر ابي الطيب المتنبي وابي العلاء والكثير من الشعراء ،وأعجب ايما إعجاب بحماسة أبي تمام.. وبشاعر العرب الاكبر محمد مهدي الجواهري. مرورا بالشعراء الذين احدثوا فتحهم العظيم بقصيدة (الشعر الحر) وخرقوا التقليد السائد في العمود الشعري/في بداية المنتصف من القرن العشرين (نازك الملائكة .بدر شاكر السياب. عبد الوهاب البياتي) نزولاَ الى اغلب الجيل الستيني والسبعيني والثمانيني الذين كتبوا الشعر نثراً وعموداً متطلعاً الى آفاق الحداثة والتجديد في ما يُكتب، في الشعر او الرواية او القصة القصيرة إذ نشر اول قصيدة له ولم يتجاوز العاشرة في صحيفة (طريق الشعب)
بعدها توالت القراءات في قصيدة النثر العربية لمجمل الشعراء العرب و الادب القصصي والروائي كذلك الغربية بدأ من (عزرا باوند .والت ويتمان. ادغار الن بو) مروراً بالادب الروسي(الاتحاد السوفييتي سابقاً) الروائي والشعري لمبدعيه العظام (بوشكين.. مايكو فسكي.. يسينين. والسارد الكبير (فيودور دستوفسكي) والساحر العظيم تولستوي في مجمل ما كتبوا وغيرهم من الشعراء الانكليز ومعظم الحركات التجديدية آنذاك وارسى بمركبه على اعتاب الشاعر العظيم(.ت .س اليوت )في ارضه اليباب وماخلاها.مُعرجاً على الادب الفرنسي رواية وشعراً ، بدأ من بودلير وليس انتهاء بالكتاب النقدي الشهير لسوزان برنار الموسوم (قصيدة النثر من بودلير الى أيامنا)، مرورا بالشعر الاسباني وشعرائه العظام في مطلع صباه وشبابه درس في معهد الفنون الجميلة/بغداد قسم الفنون السينمائية/الاخراج السينمائي وكانت سنوات الثمانينات منهلا خصبا تفرغ فيه للقراءة والدرس والكتابة. لينال درجة الدبلوم وبالمرتبة الاولى ليتمم تحصيله العلمي في اكاديمية الفنون الجميلة /في المرحلة الثانية/ قسم الفنون السمعية والمرئية. ليحصل على درجة البكالوريوس في تخصصه وبتفوق. لم يكن ساعياً للنشر الا ما ندر من النزر اليسير في الصحف السائدة آنذاك (الجمهورية .طريق الشعب .الثورة.) لما كان يمور فيه العراق من حروب وحصار واحداث مفجعة توقف عن الكتابة لأكثر من سبع سنوات ليعاود نشاطه الشعري مع الألفية الثانية..
* من أعماله/
1- سلالم البحر
2-خيوط سائبة
3- طواحين الخراب
معظمها نشر في مجلة الأدب العربي المعاصر وتجديد وحبرستان وموقع كلام من ذهب وصحيفة الزمان والكثير من الصحف والمجلات والمواقع
1- عضو نقابة الفنانين العراقيين
2- عضو جمعية المصورين العراقيين
3- عضو اتحاد الاذاعيين والتلفزيونين
4- واحداً من مؤسسي قسم الفنون السمعية والمرئية
في معهد الفنون الجميلة/الدراسة المسائية/بغداد/1996
5- عمل رئيساً لقسم الفنون السمعية والمرئية( 2010-2013)
واشرف على اكثر من مئة اطروحة تخرج في السينما وفي التلفزيون (سيناريو وإخراج وتمثيل)في الدراستين الصباحية والمسائية/كما وعمل ممثلاً في في السينما الطلابية
وفي بعض المسلسلات الدرامية العراقية
6- واحداًمن مؤسسي مجموعة تجديد الادبية ومجموعة السردية التعبيرية
7- عضو في الكثيرمن التجمعات والمواقع الادبية والفنية العراقية والعربية
8- مؤسس ومساهم ومشرف في الكثير من المواقع الادبية والفنية
9- تُرجمت بعض قصائده للانكليزية والفرنسية والالمانية والاسبانية ،
10- كتب عن تجربته الشعرية الكثير من النقاد، كما وتناول تجربته في مجمل ماكتب وبالخصوص في السرد التعبيري الشاعر والناقد الكبير،الدكتور أنور غني الموسوي في كتاب(عادل قاسم
وقصيدة النثر السردية)الصادرعام2017 عن دار المتن/بغداد