أحمد بن طيفور

يا مَن كَلِفتُ بِحُبِّهِ كَلَفي بِكاساتِ العُقار وَحَياة ما في وَجنَتَي كِ مِنَ الشَقائِقِ وَالبَهار وَولوع رِدفك بِالتَرَج رُجِ تَحتَ خَصرِكَ في الإِزار ما إِن رَأَيتُ لِحُسنِ وَج هِكَ في البَرِيَّةِ مِن نِجار لَمّا رَأَيتُ الشَيبَ مِن وَجهي بِما يَحكي الخِمار قالَت غُبارٌ قَد عَلا كَ فَقُلتُ...
سَقى سُرَّ مَن رأَى وَسُكّانَها وَدَيراً لِسَوسَنِها الراهِبِ سَحابٌ تَدَفَّقَ عَن رَعدِهِ ال صَفوقِ وَبارِقِه الواصِبِ فَقَد بِتُّ في دَيرِهِ لَيلَةً وَبَدرٌ عَلى غُصنٍ صاحِبي غَزالٌ سَقانيَ حَتّى الصَبا حِ صَفراءَ كَالذَهَبِ الذائِبِ عَلى الوَردِ مِن حُمرَةِ الوَجنَتَي نِ وَفي الآسِ مِن...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى