منذ إعلان الرئيس المصرى فى حفل الإفطار الرمضانى المعروف باسم إفطار الأسرة المصرية فى إبريل من هذا العام عن نية السلطة إجراء حوار وطنى فى حضور منافسه الأسبق وقطب المعارضة المعروف حمدين صباحى وآخرين تمت دعوتهم على مائدة هذا الإفطار ..
منذ هذه اللحظة انشغلت النخب والقوى السياسية المصرية المتوزعة...
(( ..انا لست بائعاً ، ولازبوناً
ولاعامل خدمة
أنا لست مجرماً ، ولامتهرباً
ولامتسولاً
، ولا لصاً ..
انا لست رقماً تأمينياً ، ولاعلامة علي الشاشة
أنا ادفع ضرائبي ، ولا أتأخر عنها
، وأنا فخور بهذا .
أنا اتحدث قبل أن اري
بل إنني أنظر في عيون جيراني
واساعدهم
إن استطعت
أنا لا ابحث عن الصدقة
ولا اقبلها...