دُوَيلَة الشَبامي

أَلا هَل أَتى حَيَّ الكَلاعِ وَيَحصِباً وَأَهلَ العُلا مِن حاشِدٍ وَبَكيلِ بِأَنّا جَلَبنا الخَيلَ مِن جَوفٍ أَرحَبٍ فَهَضبِ أَراطٍ فَالمَلا فَهَليلِ أُريدُ بِها الأَوتارَ مِن حَيٍّ تَغلِبٍ عَلى بُعدِها مِنّا بِغَيرِ دَليلِ أَبابيلَ رَهواً بَينَ قَوداءَ شَطبَةٍ وَقَبّاءَ مِثلِ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى