إبراهيم عبدالرزاق اليوسف

أقبل البحر عازما على قتل النهر فوجده في نعيم شجر راسخ و تغريد بلابل و هديل فواخت و غناءا و صيادين و كركرات اطفال سابحين و ضحكات بنات ثم سمع ترتيلا من دارسين فدخل المدرسة و جلس كومة ملح على مقعد الدرس و تعلم القراءة و الحساب و سورة الرحمن ثم أجزر معتذرا من بهاء النهر . إبراهيم عبدالرزاق...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى