أبو خراش الهذلي

رَفَوني وَقالوا يا خُوَيلِدُ لا تُرَع فَقُلتُ وَأَنكَرتُ الوُجوهَ هُمُ هُمُ فَعَدَّيتُ شَيئاً وَالدَريسُ كَأَنَّما يُزَعزِعُهُ وِردٌ مِنَ المومِ مُردِمُ تَذَكُّرَ ما أَينَ المَفَرُّ وَإِنَّني بِغَرزِ الَّذي يُنجي مِنَ المَوتِ مُعصِمُ فَوَاللَهِ ما رَبداءَ أَو عِلجُ عانَةٍ أَقَبُّ وَما إِن تَيسُ...
عَدَونا عَدوَةً لا شَكَّ فيها وَخِلناهُم ذُؤَيبَةَ أَو حَبيبا فَنُغرى الثائِرينَ بِهِم وَقُلنا شِفاءُ النَفسِ أَن بَعَثوا الحُروبا كَأَنّي إِذ عَدَوا ضَمَّنتُ بَزّي مِنَ العِقبانِ خائِتَةً طَلوبا جَريمَةَ ناهِضٍ في رَأسِ نيقٍ تَرى لِعِظامِ ما جَمَعَت صَليبا رَأَت قَنَصاً عَلى فَوتٍ فَضَمَّت إِلى...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى