خديجة يتيمة في العشرين، تدرس في سنتها الأخيرة بالجامعة، وتعمل في محل لبيع الاكسسوارات تساهم براتبها منه في مصاريف البيت إلى جانب معاش أبيها الميت، كل يوم بعد أن تنتهي من محاضراتها في الجامعة بالجيزة، تركب الأتوبيس للحاق بعملها في المحل الواقع بشارع قصر النيل.
تدخل وهي تلهث من التعب، تستلم...