عبدالمحسن الكاظمي

لواك عَلى كلّ المَنازِل خافِق وَذكرك في كُلِّ المَحافِل عابِقُ بكلّ فَم تَحلو وَفي كُلِّ خاطِر فَلَفظك سيّال وَمَعناك رائِقُ صَبونا لمرآك البَديع كَما صَبا لمعشوقه عند الزِيارة عاشِقُ وَلما تبن إِلّا وَهَذا مصافح ترنّحه البشرى وَهَذا معانقُ طلعت طُلوع الفجرِ ما فيك ريبة وَجئت كَما جاءَ...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى