تركي عبدالغني

أنا رُبّما أهْوى .. وٓأكْثَرُ رُبّما لِيَكون عِشْقيَ لِلْجَمالِ مُحَرَّما عَيْناكِ لَفّهُما المماتُ بِكَفِّهِ أوّاهُ... ما أقْسى المَماتَ علَيْهِما صارَعْتِهِ.. وأقَلُّ أنتِ قساوٌةً وَأرَقُّ مِنْ أنْ تهزميهِ لِيُهْزَما . . . مُلِئَتْ بِبَسـمَتِكِ الأماكنُ كُلُّها فَوجَدْتُني أبكي عليكِ تَبَسُّما...
عــلــى الأقَــــلِّ أوْ عــلـى الأكْــثَـرِ كُــنْـتِ اجْـتِـراحـاً مُـلْـهِـماً عَـبْـقَري مِــــنْ رَجُـــلٍ يــخـافُ مِـــنْ عِـشْـقِـهِ وامـــــرأةٍ .. تَــنْـبُـتُ فــــي الــسُّـكَّـرِ مِـنْ بَـعْدِ عِـشْرينَ انْـقَضَتْ في النّوى تَـــعُـــدُّنـي الـلـحـظــةُ بـــالأشْــهُــرِ وأنــــتِ...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى