لم يقل أحبكِ
بل قال: أنا كالمريد في حضرتك
الآن يتناثر مني ذِكر الله
أبدا بكِ، وأعود إليكِ
وأُسبّح بحسنكِ كما يُسبّح بالنور
قال: في قربكِ
أشعر أن الدنيا على وضوء
وأن الهواء لا يُنقِص من قلبي
بل يملأه بكِ.
ما كنتِ امرأة..كنتِ مقامًا
وكان هو في حضرة التجلي
يتعثّر بين تجلياتكِ
ويقوم
ويعود...