إرنست همنغواي

  1. إرنست هيمينغواي

    إرنست همنغواي - حكاية عادية.. ترجمة: عبدالوهاب المقالح

    أكل برتقالة وأخذ يلفظ بذورها ببطء.. في الخارج، استحال تساقط الثلج إلى مطر، أما في الداخل، فقد بدت المدفأة الكهربائية كما لو كانت مُطفأة، ولا تُصدِر دفئً.ا. نهض من مكتبه، وجلس على المدفأة.. شعر بالارتياح، وقال: «هاهي ذي الحياة أخيرًا».. مدَّ يده وتناول برتقالة أخرى.. تذكر أن الملاكم (ماسكرت)...
  2. خطب جائزة نوبل

    خطاب إرنست همنغواي

    " دون أن أمتلك مهارة صياغة الخطب أو إلقائها، وبلا صفات الخطابة أو هيمنة الخطباء، أريد أن أشكر المشرفين على جائزة نوبل على كرمهم. لا يستطيع كاتب يعرف تمام المعرفة من هم الكتّاب العظماء الذين لم يتلقوا جائزة نوبل، إلا أن يقبلها بفائض من التواضع، ولا داعٍ لسرد أيٍ من هؤلاء الكتاب هنا، لأن كل واحد...
  3. نقوس المهدي

    قصة قصيرة إرنست همنغواي - رجل عجوز على الجسر.. ت: هدى جولاني:

    على جانب الطريق، جلس رجل عجوز بنظاراتٍ ذات إطارٍ فولاذيّ وثياب مغبرة للغاية، هناك حيث يعبر جسر بونتون النهر، وتقطع الجسر عربات النقل الخشبية، والشاحنات، والرجال، والنساء والأطفال. العربات التي تسيِّرها البغال، تتعثر على الجرف المنحدر من الجسر، والجنود يساعدون في دفع برامق العجلات، عنونت...
  4. نقوس المهدي

    قصة قصيرة إرنست همنغوي - العاشقان.. ت: أحمد ليثى

    ذات مساء حار فى مدينة «بادوفا»، حملوه فوق السطح بحيث يرى الجزء العلوى من البلدة، كانت طيور السمامة تحلق فى السماء، حل الظلام بعد فترة وأُضيئت الأنوار، فيما نزل الآخرون وتركوهم، كان باستطاعته هو ولوز أن يسمعا أصواتهم فى التراس. جلست لوز على الفراش، كانت هادئة ونقية فى ذلك المساء الحار. بقيت لوز...
أعلى