الموت لا يؤذي، كما تقول وجهة نظر فلسفية قديمة.
فعلا لا يؤذي الموت الأموات، لكنه يؤذي الأحياء، كما تقول وجهة نظر فلسفية معاصرة.
وفق مقاربة تركيبية ممكنة نستطيع استنتاج ما يلي:
تُحررنا وجهة النظر الأولى من الخوف من الموت طالما موتنا لا يؤذينا لأننا بكل بساطة حين نموت لا نكون، ولعل عبارة "لا نكون"...