قراءة متأنية في "ألف ليلة وليلة" تقودنا الى الاقتناع بأن هذا الكتاب الباقي على وجه الأيام له مؤلف واحد، وظهر في بيئة محددة المعالم واضحة القسمات.
وللبرهنة على ذلك، لا بد ان نعيد قراءة تلك الليالي ونقارن حكاياتها بعضها ببعض، ونتعمق في متونها لنصل الى قرار نراه صائباً في شأن اختلف فيه الأولون...