ديمة محمود

سألتَني أن أعود هـأنذا عدتُ يا حبيبي ولمّا نعد أحثو نخالة أسناني في حلق قصيدتنا اللّبنية في عنق زجاجاتنا ورملها في الزّبد والعجيج وانفراط المعجزات أشذّب عينيّ علّ السكّة تتّسع ولا تطول فأصير مؤهّلةً للطّواف والكرّ والفرّ وأبدّل حذائي مع سندريلّا ليس خديعةً ليلحق بنا العسَس لكنّ الميادين قد تُرخي...

هذا الملف

نصوص
31
آخر تحديث

كتاب الملف

أعلى