رئيف خوري

رئيف خوري
رئيف بن نجم خوري.
ولد في بلدة «نابيه» (المتن - لبنان) سنة 1913 - وتوفي. سنة 1967 م
تلقى تعليمه في مسقط رأسه، ثم في مدرسة برمانا العالية للفرندس. ثم التحق بالجامعة الأمريكية في بيروت، فتخرج فيها (1933) بعدما حصل على شهادة البكالوريوس في التاريخ والأدب.
مارس التدريس في عدد من المدارس الوطنية والأجنبية في لبنان وفلسطين وسورية، كما شغل وظيفة أستاذ اللغة العربية في بعض المعاهد العالية في بيروت وجونيه.
شارك في تحرير عدة صحف: البرق - والمكشوف - والطريق (لبنان) والدفاع (دمشق) وفي أواخر الحرب العالمية الثانية عمل معلّقًا في محطة الإذاعة اللبنانية.
مثّل الشباب العربي الفلسطيني في مؤتمر الشباب العالمي الثاني - نيويورك 1938.
كان عضوًا في عصبة مكافحة النازية والفاشية، وعضوًا في جمعية أصدقاء الاتحاد السوفيتي.
أسس ندوة ثقافية أدبية باسم «ندوة عمر فاخوري» وأسهم في تشكيل جمعية «أهل القلم» اللبنانية.
- له عدة قصائد في كتاب «من ذا يقول» - وفي كتاب مختارات من الشعر العربي في القرن العشرين» - (جـ4) - إعداد ماجد الحكواتي وعدنان جابر،إصدار مؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين للإبداع الشعري، الكويت 2001، كما نشرت قصائده في مجلة المكشوف - ومجلة البرق، و له ديوان شعر (مخطوط).

- له مسرحية شعرية بعنوان: «ثورة بيدبا» - بيروت، بالإضافة إلى تمثيليات قصيرة جمعها في كتاب: «صحون ملونة» - دار المكشوف - بيروت 1947
- ترجم بعض القصائد عن الأرمنية.
* له
- مجموعة قصص قصيرة: «حَبُّ الرمان» - المكتبة الأهلية - بيروت 1935
- رواية: «الحب أقوى» - (تاريخية) - دار المكشوف - بيروت 1950
- رواية:« مجوس في الجنة» - دار المكشوف - بيروت
كتب مقالات أدبية واجتماعية نشرت في المكشوف، والبرق، والطريق
- صنف 17 كتابًا من أهمها: «أثر الثورة الفرنسية في الفكر العربي المعاصر» - «ديك الجن والحب المفترس» -« امرؤ القيس» - و«هل يخفى القمر؟» عن عمر بن أبي ربيعة.
نال جائزة رئيس الجمهورية من جمعية أصدقاء الكتاب - عام 1952.


رئيف خوري.jpg
أعلى