أحمد أبو الطيب المتنبي

أَجابَ دَمعي وَما الداعي سِوى طَلَلِ دَعا فَلَبّاهُ قَبلَ الرَكبِ وَالإِبِلِ ظَلِلتُ بَينَ أُصَيحابي أُكَفكِفُهُ وَظَلَّ يَسفَحُ بَينَ العُذرِ وَالعَذَلِ أَشكو النَوى وَلَهُم مِن عَبرَتي عَجَبٌ كَذاكَ كُنتُ وَما أَشكو سِوى الكَلَلِ وَما صَبابَةُ مُشتاقٍ عَلى أَمَلٍ مِنَ اللِقاءِ كَمُشتاقٍ بِلا...
أَتُراها لِكَثرَةِ العُشّاقِ تَحسَبُ الدَمعَ خِلقَةً في المَآقي كَيفَ تَرثي الَّتي تَرى كُلَّ جَفنٍ راءَها غَيرَ جَفنِها غَيرَ راقي أَنتِ مِنّا فَتَنتِ نَفسَكِ لَكِنـ ـنَكِ عوفيتِ مِن ضَنىً وَاِشتِياقِ حُلتِ دونَ المَزارِ فَاليَومَ لَو زُر تِ لَحالَ النُحولُ دونَ العِناقِ إِنَّ لَحظاً أَدَمتِهِ...
عِشِ اِبقَ اِسمُ سُد قُد جُد مُرِ اِنهَ رِفِ اِسرِ نَل غِظِ اِرمِ صِبِ اِحمِ اِغزُ اِسبِ رُع زَع دِلِ اِثنِ نُل وَهَذا دُعاءٌ لَو سَكَتُّ كُفِيتَهُ لِأَنّي سَأَلتُ اللَهَ فيكَ وَقَد فَعَل
ذَكَرَ المتنبِّي الشمسَ في شعرِهِ في عَشَراتِ الأبيات.كان يعجببُه ضِياؤها الصّافي ونورُها الْمُشِّعُّ ، مُبَدِّدُ الظَّلامِ وقاهرُهُ ويمْلَأُ الأفًُقَ حياةً وبهجَةً. وقد وظّفَ الشاعِرُ الشمسَ لأغراضٍ شَتَّى. منها لوَصْفِ شِعْرِهِ الذي طَبَّقَ الآفاقَ ، ومَلَأَ الدُّنْيا كالشمس، فقالَ: من...

هذا الملف

نصوص
19
آخر تحديث
أعلى