نقوس المهدي
كاتب
أُفَكِّرُ كَيْفَ ألْمُسُ الفَضاءَ الَّذي تَعْبُريِنَه
وكَيْفَ سَتَصِلينَ قَبْلي.
وأُفَكِّرُ كَيْفَ أُغافِلُ خَوْفي وأقْتَرِبُ مِنْ
هَواءِ ثَوْبِك.
وأَفَكِّرُ كَيْفَ ضاعَ وَقْتي بَيْنَ خُطْوَتَيْنِ وأنْتِ
تَمُرِّينَ تَحْتَ بَصَري.
أَفَكِّرُ ما اسْمُكِ؟ ولِماذا تَذْهَبين كما تَذْهَبُ
فِكْرَةٌ وكَما تَذْهَبُ لَحْظَةٌ بَيْنَ لَحْظَتَيْنِ.
وكَيْفَ سَتَصِلينَ قَبْلي.
وأُفَكِّرُ كَيْفَ أُغافِلُ خَوْفي وأقْتَرِبُ مِنْ
هَواءِ ثَوْبِك.
وأَفَكِّرُ كَيْفَ ضاعَ وَقْتي بَيْنَ خُطْوَتَيْنِ وأنْتِ
تَمُرِّينَ تَحْتَ بَصَري.
أَفَكِّرُ ما اسْمُكِ؟ ولِماذا تَذْهَبين كما تَذْهَبُ
فِكْرَةٌ وكَما تَذْهَبُ لَحْظَةٌ بَيْنَ لَحْظَتَيْنِ.