حضور الزلازل والفياضانات والكوارث الطبيعية في الأدب

  1. نجيب طلال

    نجيب طلال - أي الكــوارث أفــظــع؟؟

    في لحظات يقـف المرء عاجزا أمــام الفواجع والكوارث الطبيعية ، عـاجزا عَـما يمكن أن يفعله إزاء ما صادفه صدفة وبدون إشعار مسبق، مثل ما وقع ( الآن ) في بلادنا ، وفي ليبيا الشقيقة : زلزال مدمر، زلزال مخيف، لدرجة أنه خلف الذهُـول والدهشة و الجرح الضمني، والاضطراب النفـسي، للعَـديد من عباد ربوع...
  2. محمد بشكار    -   أوافِق الزِّلزال ولا أنافِق!

    محمد بشكار - أوافِق الزِّلزال ولا أنافِق!

    مع مُلْحقِ "العلم الثقافي" الأوَّل في هذا الموسم الجديد، لن نُمْعِن بالثَّرْثرة حول الدُّخول الثقافي والآمال المُنْتَظَرة، لا لِشيء إلا لأنَّ الزلزال هذه المرَّة وليس السيف، هو الأصْدَق أنباء من الكتب، أوَ لمْ ترَ كيف أخرست فاجعته الألسُن وعطَّلت في أرْجُوحتها اللَّعِب بالأقوال ! قَدْ لا...
  3. نجيب طلال

    نجيب طــلال - هَـل مرثية تكفي لضحايانا ؟؟

    ما وقع ليلة البارحة ؟ أي نعم ليلة البارحة ( الجمعة) لم يترك أناملنا تهدأ ؟ ولا ذهننا يرتاح ؟ ولا شيطاننا ينعم بإجازته ؟ هـذا ليس من باب استراحة محارب: كما يقال ! بل تأملا وتدبرا في منطلق فكري/ إبداعي مخالف عن الموسم السابق. وأي المواضيع أهَـم بالاهتمام ؟ لكن كيف تكون الاستكانة ؟ والبلاد والعباد...
  4. حضور الزلازل والفياضانات والكوارث الطبيعية في الأدب

    حضور الزلازل والفياضانات والكوارث الطبيعية في الأدب

أعلى