...و إني لأجد بين نسمات الهواء موطني . و بين شعاعات الشمس عالمي لتصبح أضواء القمر ملجئي و لمعان النجوم ملاذي حتى و إن غابت شمسي و خبأت الغيوم قمري و فقدت نجومي لمعانها فإني لأعلم يقينا أنهم موجودون بمكان ما من قلبي الساعي و كياني السامي لأني أعلم يقينا أن الأمل موجود بين حروف الكلمات أجد المعاني المفقودة لأصوغ أنشودة اللحن الدامي . أنشودة الأمل الموجود بين طيات ذاكرتي لا في النسيا ن ... انني اتحدت عن ذاك الامل الذي بدأ ينمو مع وردة لأنها أيقنت ان الأمل لا يُرجى منه تحقيق الطموح إلا إذا كان مصحوباً بالعمل والمثابرة، فإن لم يكن .. كذلك فسيبقى في خانة التمني فالتمني من دون عمل هو سلاح العاجز ورأس مال المفلس... هنا تذكرت ما كان يقوله لي استاذي قائلا دون تردد يجب أن تكون آمالنا مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالواقع، لأن المبالغة البعيدة عن الواقع ستجعل حياتنا في مواجهة تحديات وانكسارات وستقودنا إلى خيبات أمل. وعليه لابد أن نكون واقعيين وعقلانيين في أهدافنا وآمالنا، حيث يجب علينا بداية :
- أن نعرف ما نريد من هذه الحياة ونحدد أهدافنا ودورنا فيها.
- وأن نرسم الخطط الواقعية لتحقيق ما نصبو إليه، وذلك من خلال تحديد الفترات الزمنية المناسبة لتحقيقها.
- كما يجب علينا عدم استعجال النتائج والتحلي بالصبر الجميل.
- كذلك علينا أن نضع احتمالات النجاح والفشل وعدم الاستسلام للتحديات والمصاعب.
- مع مراعاة وضع خطط بديلة عند الحاجة وبذل الجهد لتغيير الحاضر إلى مستقبل نطمح إليه ونتمناه.
إن الحياة بحلوها ومرها عبارة عن رحلة لا تخلو من التحديات والمصاعب، فإذا أيقنا أن دربنا لن يكون مفروشاً بالورود، بل ستحفه الصعاب وتتناوب فيها النجاحات والإخفاقات، فإننا في المثابرة والصبر المغلفين بالأمل سنمتلك مفتاح الوصول إلى كل ما نصبو إليه ونتمناه ان شاء لله .
والحياة مليئة بقصص مجموعة من البشر منهم اصدقاء ومنهم اساتدة اعرفهم الذين تحدوا الصعاب فحولوا الألم إلى أمل.. فإن كنا عاجزين على تحقيق ما نرغب به، فلا يجب علينا أن نحرم غيرنا من الأمل فقد يكون كل ما يملكون... وتذكروا دائماً أن تفتحوا قلوبكم للحياة... كنوا مثل وردة واصنع الامل من جديد.. فلا حزن يدوم ولا فرح يستمر، ولكن يبقى الأمل فلنكن دائماً على موعد مع الأمل. ولنتفاءل مهما قست الظروف. فالله سبحانه وتعالى قد أقسم مرتين «فإن مع العسر يسرا، إن مع العسريسرا».
- أن نعرف ما نريد من هذه الحياة ونحدد أهدافنا ودورنا فيها.
- وأن نرسم الخطط الواقعية لتحقيق ما نصبو إليه، وذلك من خلال تحديد الفترات الزمنية المناسبة لتحقيقها.
- كما يجب علينا عدم استعجال النتائج والتحلي بالصبر الجميل.
- كذلك علينا أن نضع احتمالات النجاح والفشل وعدم الاستسلام للتحديات والمصاعب.
- مع مراعاة وضع خطط بديلة عند الحاجة وبذل الجهد لتغيير الحاضر إلى مستقبل نطمح إليه ونتمناه.
إن الحياة بحلوها ومرها عبارة عن رحلة لا تخلو من التحديات والمصاعب، فإذا أيقنا أن دربنا لن يكون مفروشاً بالورود، بل ستحفه الصعاب وتتناوب فيها النجاحات والإخفاقات، فإننا في المثابرة والصبر المغلفين بالأمل سنمتلك مفتاح الوصول إلى كل ما نصبو إليه ونتمناه ان شاء لله .
والحياة مليئة بقصص مجموعة من البشر منهم اصدقاء ومنهم اساتدة اعرفهم الذين تحدوا الصعاب فحولوا الألم إلى أمل.. فإن كنا عاجزين على تحقيق ما نرغب به، فلا يجب علينا أن نحرم غيرنا من الأمل فقد يكون كل ما يملكون... وتذكروا دائماً أن تفتحوا قلوبكم للحياة... كنوا مثل وردة واصنع الامل من جديد.. فلا حزن يدوم ولا فرح يستمر، ولكن يبقى الأمل فلنكن دائماً على موعد مع الأمل. ولنتفاءل مهما قست الظروف. فالله سبحانه وتعالى قد أقسم مرتين «فإن مع العسر يسرا، إن مع العسريسرا».