الآنَ مِنكِ
مِن ارتِباكِ الشَّوقِ..
في عَينيك،ِ
مِن خَجَلٍ طفوليِّ المَلامِحِ
فوقَ وردِ الخَدِّ
مِن توقٍ يَقُدُّ غُلالةَ اللهَفَاتِ
عن شَفتَين .
2
مِثلُ مَلَاكٍ تَكُونِينَ
في الحُزنِ
أو عِندَمَا تَخجَلِين°.
فَكَيفَ إذا مَا
تَدَلَّلت ِ
أو كَيفَ إذ تَبسُمِين° ؟!
3
شاردٌ فِيكِ ..
في شُرفةٍ تتهجاكِ خَلفَ
زجاجِ النَّوافذِ ..
تَلمحُ زُرقَةَ عَينيكِ مثلُ سَماءِ
وخَدَّيكِ من أُقحُوانِ
وما بين صَدركِ ،
والشَّفَتِينِ
عَرائِش كَرزٍ ،
وكَرمٍ ..
وتِين
4
لابُدَ أنَّكِ تَسألينَ ؛
بَأيِّ حَالٍ كُنتُ في وترِ الصُّعودِ اليكِ ،
ما كانت عليهِ الروح..ُ
في الإيقاع..ِ
ما عَزَفَتُّهُ عن نَبضَيِنِ مؤتلقين
بالرَّغبَات.
عن قَلبَيِنِ..
يَحتَسيَان نَخبَ الحُبِ
عن نَهرَينِ ..
فاضا من ضُحَى الرَّعشَات.!
مِن ارتِباكِ الشَّوقِ..
في عَينيك،ِ
مِن خَجَلٍ طفوليِّ المَلامِحِ
فوقَ وردِ الخَدِّ
مِن توقٍ يَقُدُّ غُلالةَ اللهَفَاتِ
عن شَفتَين .
2
مِثلُ مَلَاكٍ تَكُونِينَ
في الحُزنِ
أو عِندَمَا تَخجَلِين°.
فَكَيفَ إذا مَا
تَدَلَّلت ِ
أو كَيفَ إذ تَبسُمِين° ؟!
3
شاردٌ فِيكِ ..
في شُرفةٍ تتهجاكِ خَلفَ
زجاجِ النَّوافذِ ..
تَلمحُ زُرقَةَ عَينيكِ مثلُ سَماءِ
وخَدَّيكِ من أُقحُوانِ
وما بين صَدركِ ،
والشَّفَتِينِ
عَرائِش كَرزٍ ،
وكَرمٍ ..
وتِين
4
لابُدَ أنَّكِ تَسألينَ ؛
بَأيِّ حَالٍ كُنتُ في وترِ الصُّعودِ اليكِ ،
ما كانت عليهِ الروح..ُ
في الإيقاع..ِ
ما عَزَفَتُّهُ عن نَبضَيِنِ مؤتلقين
بالرَّغبَات.
عن قَلبَيِنِ..
يَحتَسيَان نَخبَ الحُبِ
عن نَهرَينِ ..
فاضا من ضُحَى الرَّعشَات.!