أغنّي
لعزلة الجسد الأبديّة
للفراغ الأحمق
للشّهوةً المتأرجحة بين الشكّ و اليقين
أغنّي
لألتئم بضجيج فقدِ مَنْ غنوا حرائر المدن ورحلوا دون ضجيج
لتنبثق وجوههم في يقظتي النّائمة ونومي اليقظ
أغني لربّان الريح ليحرّك المعنى ويمضي به في دروب تقول ” لست وحدك، ثمة شاعر يفكّر في آلامك”
أغنّي لترفع الشّمس أسماء الشوارع (حقول…زنابق…ياسمين…صفصاف …عبّاد الشمس… )
وتنبت زهرة “لوتس” نرمم من نسغها ملامحنا المفقودة ـ نحن الورثة.ـ
أغنّي لتصله رسالتي “ابعت لي جواب وطمنّي ” لأنّي أكره الغرباء
أغنّي لأبقى في مطلع قصائده رشفة خمر في جغرافية الكون…
وماء الورد في عمر غشّاه الخسوف .
لعزلة الجسد الأبديّة
للفراغ الأحمق
للشّهوةً المتأرجحة بين الشكّ و اليقين
أغنّي
لألتئم بضجيج فقدِ مَنْ غنوا حرائر المدن ورحلوا دون ضجيج
لتنبثق وجوههم في يقظتي النّائمة ونومي اليقظ
أغني لربّان الريح ليحرّك المعنى ويمضي به في دروب تقول ” لست وحدك، ثمة شاعر يفكّر في آلامك”
أغنّي لترفع الشّمس أسماء الشوارع (حقول…زنابق…ياسمين…صفصاف …عبّاد الشمس… )
وتنبت زهرة “لوتس” نرمم من نسغها ملامحنا المفقودة ـ نحن الورثة.ـ
أغنّي لتصله رسالتي “ابعت لي جواب وطمنّي ” لأنّي أكره الغرباء
أغنّي لأبقى في مطلع قصائده رشفة خمر في جغرافية الكون…
وماء الورد في عمر غشّاه الخسوف .