مَرّ وهْمٌ ثقيلٌ على القلبِ ..
مازلتُ أحيا به ،
وأصفقُ .
مازلتُ أحرسهُ بالتعاويذِ من كل ريحْ .
وأهتفُ : بالروحِ
والدمِ..!
أهتفُ : ياااا وَهْم ،
عرشكَ هذي النعوش الغفيرة،
هذي الجموع الفقيرة،
هذا التشظي ..
لتبقى !
وعرشكَ ارصفة العمر ..
أوجاع ما خلْف أسوار هذا التراب ..
لِتَبقَى!
((قضاؤكَ ماضٍ / وسيفكَ أمضى ،
أجوعُ لِتَحيا / وتَحيَا لأفنى
فكيف أرومكَ صداً ودحرا ..))
أوَدُّ أصدِّق ..
أنيَ قامرتُ / قامرتُ عرشكَ
شيًّعتُ صمتى العتيق ..
وشيَّعتُ خوفي
أوَدُّ أصدِّق ..
أن (شُبَاطَ ) طوى عرشكَ المتطاول ،
فاض بما يششتهي الشهداء
وانجز وعد الخلاص .
أوَدُّ أصدِّق ..
أن غداً لائقاً بانتظار اليمانيين
يُزهر في دمهم أغنيات سلامٍ
وأمنٍ
وعدلْ
غداً ..
نبضهُ كل قلبٍ ..
وحقلْ .
مازلتُ أحيا به ،
وأصفقُ .
مازلتُ أحرسهُ بالتعاويذِ من كل ريحْ .
وأهتفُ : بالروحِ
والدمِ..!
أهتفُ : ياااا وَهْم ،
عرشكَ هذي النعوش الغفيرة،
هذي الجموع الفقيرة،
هذا التشظي ..
لتبقى !
وعرشكَ ارصفة العمر ..
أوجاع ما خلْف أسوار هذا التراب ..
لِتَبقَى!
((قضاؤكَ ماضٍ / وسيفكَ أمضى ،
أجوعُ لِتَحيا / وتَحيَا لأفنى
فكيف أرومكَ صداً ودحرا ..))
أوَدُّ أصدِّق ..
أنيَ قامرتُ / قامرتُ عرشكَ
شيًّعتُ صمتى العتيق ..
وشيَّعتُ خوفي
أوَدُّ أصدِّق ..
أن (شُبَاطَ ) طوى عرشكَ المتطاول ،
فاض بما يششتهي الشهداء
وانجز وعد الخلاص .
أوَدُّ أصدِّق ..
أن غداً لائقاً بانتظار اليمانيين
يُزهر في دمهم أغنيات سلامٍ
وأمنٍ
وعدلْ
غداً ..
نبضهُ كل قلبٍ ..
وحقلْ .