" كل شيء يتوقف على كمية حطبك الداخلي"
أبوبكر متاقي
☆☆☆
وحيدا،
أنصت لاستكانة الدال
م
ع
ل
ق
ا
بأنشوطة المدلول.
هم أحرقوا غابة الكلام، لم يستأذنوا فراشات الليل حين هبطوا بالمشاعل إلى حيث يهجع وحش اليقين.
☆☆☆
وحيدا،
محمولا على هودج الرغبة البيضاء
كنت أسأل: الهبوط برد أم حمى؟
لم تسعفني غابة الماء أن أحمل في الانحدار ما به يتحصن ضوء السلالة. كنت ألمس على الجدار دم من عبروا. دم كأنه تخلق آن لمست يدي نفق الهبوط.
☆☆☆
وحيدا،
بأشلاء اسمها: الجسد.
انخطفت اليد إلى محبرة الدم والماء،
يد أنكرت شريعة النهر، كانت تردد: سأعبره مرتين.
☆☆☆
وحيدا،
كنت رفيقا لوحدتي/متعددا بها.
كنت أجثو على الركب
أدنو من صفصافة الكلام
كلمات كبتها الشعراء
رؤى بائتة صرخت أن: احملني إلى محرقة النشيد.
☆☆☆
وحيدا،
كان الرماد
كانت موسيقى منسية
وكان الحطب الأجدر باليد وبالنشيد.
أبوبكر متاقي
☆☆☆
وحيدا،
أنصت لاستكانة الدال
م
ع
ل
ق
ا
بأنشوطة المدلول.
هم أحرقوا غابة الكلام، لم يستأذنوا فراشات الليل حين هبطوا بالمشاعل إلى حيث يهجع وحش اليقين.
☆☆☆
وحيدا،
محمولا على هودج الرغبة البيضاء
كنت أسأل: الهبوط برد أم حمى؟
لم تسعفني غابة الماء أن أحمل في الانحدار ما به يتحصن ضوء السلالة. كنت ألمس على الجدار دم من عبروا. دم كأنه تخلق آن لمست يدي نفق الهبوط.
☆☆☆
وحيدا،
بأشلاء اسمها: الجسد.
انخطفت اليد إلى محبرة الدم والماء،
يد أنكرت شريعة النهر، كانت تردد: سأعبره مرتين.
☆☆☆
وحيدا،
كنت رفيقا لوحدتي/متعددا بها.
كنت أجثو على الركب
أدنو من صفصافة الكلام
كلمات كبتها الشعراء
رؤى بائتة صرخت أن: احملني إلى محرقة النشيد.
☆☆☆
وحيدا،
كان الرماد
كانت موسيقى منسية
وكان الحطب الأجدر باليد وبالنشيد.