تشابه عجيب يا صديقاتي ويا أصدقائي بين الموضوع المرفوع هذه الأيام وقصة وليد وربيعه.
بعضكم لا يعرف الحكاية !!
تماما كما ولدت إسرائيل مستوطنة مالكة نصف ارض لم تكن مالكة لها، نبت زروال مباشرة بعد موت بّابراهيم في ذلك السفلي الملتصق بعرصة آيت الزنزون.
نبت في الأرض كما ينبت المظلّيون النازلون من السماء.
نبت كساكن ذي حق ليس في البيت فقط بل في الحانوت التي هي عضو من البيت.
لا يعرف احد هل كان بّابراهيم مكتريا أم كان مستفيدا من صدقة جارية، لكن، وبالمقابل، وباستثناء النشاز والشذوذ والفوصنوط، الكل يعرف ان للبيت أصحابا شرعيين وان زروال كان متراميا مغتصبا.
هذا الزروال، الذي يدّعي انه وارث، حتى وإن لم يكن وريثا، لم يكن سوى (بتسكين الميم والتاء والعين واللّام) "متعلماً" يتعلم الحرفة على يد بّاهوم براهيم والحرفة لم تكن سوى صناعة أذرع الفؤوس والأوتاد الخشبية من أغصان الكرّوش.
وكما لم يفلح احد في طرد إسرائيل من ذلك المورصو من بلاد العرب لم تتمكن فطومة وزوجها وللاسعود وزوجها الأول وللاسعود وزوجها الثاني من اقتلاع أوتاد زروال من "داك الملك" (بتسكين كل الحروف)،
لصق زروال وممّا ألصقه ودسّره أنه لم يكن شريرا في نظر البعض رغم ما يلي :
- زروال هو الذي كان يضرب الطفل اليتيم حفوض ابن للاسعود ظلما كلما تلقى شتيمة او حصاة من الصغير ويضربه ظلما كذلك كلما اشتاق لضربه،
- زروال هو الذي بالقوة القاهرة استولى على ركن، في السطح المشترك بين الورثة الشرعيين، ووضع فيه صندوقا كبيرا وأسكن فيه ازواجا من حيوان غريب عاشب لاحم لابِنٍ وحذّر فطومة وهدّدها وأخافها واستباقا حمّلها مسؤولية موت أو اختفاء احد القُلوان كما الديكسيونير يسمي تلك المخلوقات الإكزوتيك.
- زروال هو الذي قتل الزاهيه.
- وزروال هو الذي منع سكان الدار الأصليين من المرحاض الدهليز المشترك الذي "تحت الدروج".
- وزروال هو الذي طغى واستعلى.
باختصار شديد جدا، كما تمكنت إسرائيل تمكن زروال واستورد "واحد لمْدينية مسمومه" وولد وزلّج وثبّت المحابق وصبغ الطروطوار امام الحانوت المحتل وأدخل مكًانة ماء ومڭانة ضوء بإسمه بل ووضع طلبا وسحب رقما واصبح لديه مطلب في المحافظة العقارية متعلق بالدار كل الدار.
لأقول لكم أن مقالات هذا النزاع ومذكراته ودفوعاته وأحكامه في المحكمة الابتدائية بالقرية وفي الاستئنافات بالإقليم وفي النقض والابرام بالعاصمة منذ عصر ما قبل الفوطوكوبي.
ولأقول لكم أن للاسعود المتخلفة دراسيا أصبحت تتحدث جيدا لغة "وحيث".
وكما تشفط مخابرات إسرائيل الأخبار وتضخ، بعد الميكساج، الاكاذيب والحقائق في القنوات كان زروال وأهل بيته يرصدون تنقلات للاسعود المكوكية بين البيت وحيث إلداكتيلو وبين البيت وحيث الفقيه العطار ويرمون الاشاعات فتستقر على بعض الألسنة الطوكسيك ويقال ان السيدة على علاقة حرام مع الكاتب العمومي بوراس ومع الراقي بنحمدون والحال انها كانت فقط في التحرير الذي تتطلبه العقود وفي الاستعانة بالملائكة والجان.
طيب ، ما علاقة هذا بربيعه ووليد يا حساين؟
(نسيت أن أشير أن الزاهية هي قطة للاسعود وكانت هرّة محبوبة من طرف من يحب ومن لا يحب القطط).
كبر أولاد زروال وكبر أولاد للا سعود وكبر أولاد فطومة وكبرت مع الجميع العداوة وتطبّزت وتجدد مرارا ميثاق الكراهية ووقعه تضامنا مع للاسعود أهلها وأصدقاؤها والضعفاء جيرانها ووقع نسخة الزراولة آلهم الأقوياء وصحبهم من ذوي الوجوه والوجود والنفوذ والنقود.
ثم يا للهوان !!
لأسباب عديدة، ليس من ضمنها الحب والعشق والغرام، طاحت ربيعة ابنة فطومه مع وليد ابن زروال !!
نعم، طاحت معه وطاح عليها.
وتماما كما عاشرت وعوشرت إسرائيل في السر الظاهر للعيان والعميان، صاحبت، وربما حامَمَت ربيعه عدوها وعدو أمها وخالتها الشاب وليد الزروالي وبدوره تصاحب معها واختلى بها.
وكما مدت إسرائيل "اليد البيضاء" ضرب وليد قول من قال عنه "راه غير تيتفلى عل البنت" حين طالب ربيعة بالزواج.
طلبها للزواج وهي متمسكة بمطالب أمها الشفاهية وهو متمسك برفض ابيه اليدوي.
طالبها بالقران المقترن بالسكن معهم في حصتهم من ذلك البيت الذي هو في الشوكة وفيه الشوكة.
طلبها، وان كانت قد ترددت فقد صيّدها فطاحت فناعسها.
وتماما كما ألقيت اللعنة على من صافح إسرائيل علنا قلنا جميعا ان علاقة وليد وربيعة ضلال وسكانضال.
الحاصول
للا سعود ظلت في المعارضة لا الاعتراض بسبب هشاشة العظام وبقيت ملفاتها في الحال الذي يسمى "كوما المحاكم".
نحن المتعاطفون مع ذوي الحقوق، كنا أسودا أو من الغزلان، أحسسنا بألم الاذعان ووجع الخذلان وقلنا في الحاشية وفي العنوان يا للذل ويا للهوان.
نحن المتعاطفون قلنا لا للعرس، لا للغياط ولا للطبال ولا للعمّارية وتفو على رئاسة الجوق وخلية الاستقبال.
الحاصول
ربيعه بلا عرس كرشها عند فمها
وطبعا كما استفادت إسرائيل استفاد إزراويل.
محمد حساين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القصة أحداثها حقيقية ، التصرف هو في اسماء الاشخاص فقط.
Facebook
www.facebook.com
بعضكم لا يعرف الحكاية !!
تماما كما ولدت إسرائيل مستوطنة مالكة نصف ارض لم تكن مالكة لها، نبت زروال مباشرة بعد موت بّابراهيم في ذلك السفلي الملتصق بعرصة آيت الزنزون.
نبت في الأرض كما ينبت المظلّيون النازلون من السماء.
نبت كساكن ذي حق ليس في البيت فقط بل في الحانوت التي هي عضو من البيت.
لا يعرف احد هل كان بّابراهيم مكتريا أم كان مستفيدا من صدقة جارية، لكن، وبالمقابل، وباستثناء النشاز والشذوذ والفوصنوط، الكل يعرف ان للبيت أصحابا شرعيين وان زروال كان متراميا مغتصبا.
هذا الزروال، الذي يدّعي انه وارث، حتى وإن لم يكن وريثا، لم يكن سوى (بتسكين الميم والتاء والعين واللّام) "متعلماً" يتعلم الحرفة على يد بّاهوم براهيم والحرفة لم تكن سوى صناعة أذرع الفؤوس والأوتاد الخشبية من أغصان الكرّوش.
وكما لم يفلح احد في طرد إسرائيل من ذلك المورصو من بلاد العرب لم تتمكن فطومة وزوجها وللاسعود وزوجها الأول وللاسعود وزوجها الثاني من اقتلاع أوتاد زروال من "داك الملك" (بتسكين كل الحروف)،
لصق زروال وممّا ألصقه ودسّره أنه لم يكن شريرا في نظر البعض رغم ما يلي :
- زروال هو الذي كان يضرب الطفل اليتيم حفوض ابن للاسعود ظلما كلما تلقى شتيمة او حصاة من الصغير ويضربه ظلما كذلك كلما اشتاق لضربه،
- زروال هو الذي بالقوة القاهرة استولى على ركن، في السطح المشترك بين الورثة الشرعيين، ووضع فيه صندوقا كبيرا وأسكن فيه ازواجا من حيوان غريب عاشب لاحم لابِنٍ وحذّر فطومة وهدّدها وأخافها واستباقا حمّلها مسؤولية موت أو اختفاء احد القُلوان كما الديكسيونير يسمي تلك المخلوقات الإكزوتيك.
- زروال هو الذي قتل الزاهيه.
- وزروال هو الذي منع سكان الدار الأصليين من المرحاض الدهليز المشترك الذي "تحت الدروج".
- وزروال هو الذي طغى واستعلى.
باختصار شديد جدا، كما تمكنت إسرائيل تمكن زروال واستورد "واحد لمْدينية مسمومه" وولد وزلّج وثبّت المحابق وصبغ الطروطوار امام الحانوت المحتل وأدخل مكًانة ماء ومڭانة ضوء بإسمه بل ووضع طلبا وسحب رقما واصبح لديه مطلب في المحافظة العقارية متعلق بالدار كل الدار.
لأقول لكم أن مقالات هذا النزاع ومذكراته ودفوعاته وأحكامه في المحكمة الابتدائية بالقرية وفي الاستئنافات بالإقليم وفي النقض والابرام بالعاصمة منذ عصر ما قبل الفوطوكوبي.
ولأقول لكم أن للاسعود المتخلفة دراسيا أصبحت تتحدث جيدا لغة "وحيث".
وكما تشفط مخابرات إسرائيل الأخبار وتضخ، بعد الميكساج، الاكاذيب والحقائق في القنوات كان زروال وأهل بيته يرصدون تنقلات للاسعود المكوكية بين البيت وحيث إلداكتيلو وبين البيت وحيث الفقيه العطار ويرمون الاشاعات فتستقر على بعض الألسنة الطوكسيك ويقال ان السيدة على علاقة حرام مع الكاتب العمومي بوراس ومع الراقي بنحمدون والحال انها كانت فقط في التحرير الذي تتطلبه العقود وفي الاستعانة بالملائكة والجان.
طيب ، ما علاقة هذا بربيعه ووليد يا حساين؟
(نسيت أن أشير أن الزاهية هي قطة للاسعود وكانت هرّة محبوبة من طرف من يحب ومن لا يحب القطط).
كبر أولاد زروال وكبر أولاد للا سعود وكبر أولاد فطومة وكبرت مع الجميع العداوة وتطبّزت وتجدد مرارا ميثاق الكراهية ووقعه تضامنا مع للاسعود أهلها وأصدقاؤها والضعفاء جيرانها ووقع نسخة الزراولة آلهم الأقوياء وصحبهم من ذوي الوجوه والوجود والنفوذ والنقود.
ثم يا للهوان !!
لأسباب عديدة، ليس من ضمنها الحب والعشق والغرام، طاحت ربيعة ابنة فطومه مع وليد ابن زروال !!
نعم، طاحت معه وطاح عليها.
وتماما كما عاشرت وعوشرت إسرائيل في السر الظاهر للعيان والعميان، صاحبت، وربما حامَمَت ربيعه عدوها وعدو أمها وخالتها الشاب وليد الزروالي وبدوره تصاحب معها واختلى بها.
وكما مدت إسرائيل "اليد البيضاء" ضرب وليد قول من قال عنه "راه غير تيتفلى عل البنت" حين طالب ربيعة بالزواج.
طلبها للزواج وهي متمسكة بمطالب أمها الشفاهية وهو متمسك برفض ابيه اليدوي.
طالبها بالقران المقترن بالسكن معهم في حصتهم من ذلك البيت الذي هو في الشوكة وفيه الشوكة.
طلبها، وان كانت قد ترددت فقد صيّدها فطاحت فناعسها.
وتماما كما ألقيت اللعنة على من صافح إسرائيل علنا قلنا جميعا ان علاقة وليد وربيعة ضلال وسكانضال.
الحاصول
للا سعود ظلت في المعارضة لا الاعتراض بسبب هشاشة العظام وبقيت ملفاتها في الحال الذي يسمى "كوما المحاكم".
نحن المتعاطفون مع ذوي الحقوق، كنا أسودا أو من الغزلان، أحسسنا بألم الاذعان ووجع الخذلان وقلنا في الحاشية وفي العنوان يا للذل ويا للهوان.
نحن المتعاطفون قلنا لا للعرس، لا للغياط ولا للطبال ولا للعمّارية وتفو على رئاسة الجوق وخلية الاستقبال.
الحاصول
ربيعه بلا عرس كرشها عند فمها
وطبعا كما استفادت إسرائيل استفاد إزراويل.
محمد حساين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القصة أحداثها حقيقية ، التصرف هو في اسماء الاشخاص فقط.
www.facebook.com
