تطالعنا يوميا تلك المواقع الإلكترونية ،والفيديوهات التي تحمل في طياتها تجارب طفولية في عالم الإبداع ،في شتى الفنون الكتابة الشعرية ،والمسرحية والقصة والتمثيل.إلى هنا الأمر جيد ومحبب ،ولكن للاسف أن الكثير من الأولياء والمربين من المعلمين ،والأساتذة يجهلون التعامل مع هذه المواهب ،ويوجهونها حسب اعتقادهم أنهم على حق في التوجيه ،وهم للاسف يلقون بهذه المواهب إلى هاوية الضياع بكل أبعاده ، ضياع الإنحراف في السلوك الفردي الذي يبدأ بالغرور والكبر والتعالي وإدعاء المعرفة ،والتطاول على من سبقوهم في التجارب الإبداعية.
- لقد عرف تاريخ الكتابة الإبداعية منذ القدم أن يمرّ المبدع الموهوب بمراحل لابد من المرور عليها ،وهي مرحلة القراءة والحفظ الجيد للنصوص، لتأتي مرحلة الكتابة والمرافقة ممن هم أحق بالتوجيه والمتابعة ،والنقد الهادف الذي يجعل من الاطفال الموهوبين يدرجون على سلم تنمية المواهب بعيدا عن الغرور ،وبعيدا عن الإنسلاخ عن الموروث الحضاري والثقافي والمعرفي والجمالي.
إنّ في وطننا العربي ،وفي الجزائر على وجه التحديد .نجد الكثير من هذه المواهب تتحوّل فجأة الى الغش المبكر والخداع المقيت في نقل تلك النصوص ،وعرضها أما م الكبار من الأولياء والمدرسين، وبكلّ سذاجة وبساطة يصدق الكبار الصغار ،ويحاولون النفخ عميقا في نفوسهم، وذلك إما جهلا بالعملية التوجيهية، وإمّا بفعل المباهاة على غيرهم من الآباء والأمهات.ومن هنا تبدأ الكارثة الكبرى في تشكيل جيل جديد في عالم الإبداع والثقافة ،والفكر.ذلك العالم الذي يطلّ منه التسيب الإبداعي ،والفكري والثقافي.ولعلّنا نلتمس ذلك فيما تنشره الصحف والمجلات وما تقدمه القنوات من برامج هابطة تافهة.هو إذا نهاية المواهب التي تطمح إليها الشعوب من اجل تطوّرها وتقدّمها.إنّ التوجيه الإبداعي في عالم الكتابة يعتمد مناهج متنوّعة ،ومتعدّدة في مرافقة هذه المواهب من اجل بناء المهارات الغبداعية في عالم الكتابة.كما تعتمد على محاور متطوّرة نذكر منها.
1- المحور البنائي الذي يعتمد على بنية النّص لغويا ،ونحويا بعيدا عن الاخطاء الفادحة على مستوى النّض الكلّي أو الفكرة العامة التي يطرحها الكاتب.
2- المحور الفكري الذي يهدف النص فيه إلى معالجة بعض القضايا التي تنمي القدرات وتقيم سلوكات الفرد من جميع النّواحي وطرق الطرح والمعالجة لهذه القصايا.
3- المحور الجمالي الذي يقوم على أساس العناصر الفنيّة والتذوّق الجمالي.
4- ولذا ألفت عناية الأولياء والمعلمين والأساتذة الذين يفتقدون إلى أسباب وأساليب وطرق توجيه المواهب أن يبتعدون عن التوجيه الخاطئ القاتل للمواهب ، والسعي إلى البحث عمن يكون الموجه والمرافق الحقيقي للمواهب، وعليهم أن يكتفون بالتشجيع الذي يجعل من الصغار يعتمدون على أنفسهم وعدم النقل من الكتب والمواقع ومن أعمال غيرهم..تحيتي الى كل المواهب المبدعة في وطننا العربي الكبير والى كل من يسعى الى رعاية المواهب.
تطالعنا يوميا تلك المواقع الإلكترونية ،والفيديوهات التي تحمل في طياتها تجارب طفولية في عالم الإبداع ،في شتى الفنون الكتابة الشعرية ،والمسرحية والقصة والتمثيل.إلى هنا الأمر جيد ومحبب ،ولكن للاسف أن الكثير من الأولياء والمربين من المعلمين ،والأساتذة يجهلون التعامل مع هذه المواهب ،ويوجهونها حسب اعتقادهم أنهم على حق في التوجيه ،وهم للاسف يلقون بهذه المواهب إلى هاوية الضياع بكل أبعاده ، ضياع الإنحراف في السلوك الفردي الذي يبدأ بالغرور والكبر والتعالي وإدعاء المعرفة ،والتطاول على من سبقوهم في التجارب الإبداعية.
- لقد عرف تاريخ الكتابة الإبداعية منذ القدم أن يمرّ المبدع الموهوب بمراحل لابد من المرور عليها ،وهي مرحلة القراءة والحفظ الجيد للنصوص، لتأتي مرحلة الكتابة والمرافقة ممن هم أحق بالتوجيه والمتابعة ،والنقد الهادف الذي يجعل من الاطفال الموهوبين يدرجون على سلم تنمية المواهب بعيدا عن الغرور ،وبعيدا عن الإنسلاخ عن الموروث الحضاري والثقافي والمعرفي والجمالي.
إنّ في وطننا العربي ،وفي الجزائر على وجه التحديد .نجد الكثير من هذه المواهب تتحوّل فجأة الى الغش المبكر والخداع المقيت في نقل تلك النصوص ،وعرضها أما م الكبار من الأولياء والمدرسين، وبكلّ سذاجة وبساطة يصدق الكبار الصغار ،ويحاولون النفخ عميقا في نفوسهم، وذلك إما جهلا بالعملية التوجيهية، وإمّا بفعل المباهاة على غيرهم من الآباء والأمهات.ومن هنا تبدأ الكارثة الكبرى في تشكيل جيل جديد في عالم الإبداع والثقافة ،والفكر.ذلك العالم الذي يطلّ منه التسيب الإبداعي ،والفكري والثقافي.ولعلّنا نلتمس ذلك فيما تنشره الصحف والمجلات وما تقدمه القنوات من برامج هابطة تافهة.هو إذا نهاية المواهب التي تطمح إليها الشعوب من اجل تطوّرها وتقدّمها.إنّ التوجيه الإبداعي في عالم الكتابة يعتمد مناهج متنوّعة ،ومتعدّدة في مرافقة هذه المواهب من اجل بناء المهارات الغبداعية في عالم الكتابة.كما تعتمد على محاور متطوّرة نذكر منها.
1- المحور البنائي الذي يعتمد على بنية النّص لغويا ،ونحويا بعيدا عن الاخطاء الفادحة على مستوى النّض الكلّي أو الفكرة العامة التي يطرحها الكاتب.
2- المحور الفكري الذي يهدف النص فيه إلى معالجة بعض القضايا التي تنمي القدرات وتقيم سلوكات الفرد من جميع النّواحي وطرق الطرح والمعالجة لهذه القصايا.
3- المحور الجمالي الذي يقوم على أساس العناصر الفنيّة والتذوّق الجمالي.
4- ولذا ألفت عناية الأولياء والمعلمين والأساتذة الذين يفتقدون إلى أسباب وأساليب وطرق توجيه المواهب أن يبتعدون عن التوجيه الخاطئ القاتل للمواهب ، والسعي إلى البحث عمن يكون الموجه والمرافق الحقيقي للمواهب، وعليهم أن يكتفون بالتشجيع الذي يجعل من الصغار يعتمدون على أنفسهم وعدم النقل من الكتب والمواقع ومن أعمال غيرهم..تحيتي الى كل المواهب المبدعة في وطننا العربي الكبير والى كل من يسعى الى رعاية المواهب.
- لقد عرف تاريخ الكتابة الإبداعية منذ القدم أن يمرّ المبدع الموهوب بمراحل لابد من المرور عليها ،وهي مرحلة القراءة والحفظ الجيد للنصوص، لتأتي مرحلة الكتابة والمرافقة ممن هم أحق بالتوجيه والمتابعة ،والنقد الهادف الذي يجعل من الاطفال الموهوبين يدرجون على سلم تنمية المواهب بعيدا عن الغرور ،وبعيدا عن الإنسلاخ عن الموروث الحضاري والثقافي والمعرفي والجمالي.
إنّ في وطننا العربي ،وفي الجزائر على وجه التحديد .نجد الكثير من هذه المواهب تتحوّل فجأة الى الغش المبكر والخداع المقيت في نقل تلك النصوص ،وعرضها أما م الكبار من الأولياء والمدرسين، وبكلّ سذاجة وبساطة يصدق الكبار الصغار ،ويحاولون النفخ عميقا في نفوسهم، وذلك إما جهلا بالعملية التوجيهية، وإمّا بفعل المباهاة على غيرهم من الآباء والأمهات.ومن هنا تبدأ الكارثة الكبرى في تشكيل جيل جديد في عالم الإبداع والثقافة ،والفكر.ذلك العالم الذي يطلّ منه التسيب الإبداعي ،والفكري والثقافي.ولعلّنا نلتمس ذلك فيما تنشره الصحف والمجلات وما تقدمه القنوات من برامج هابطة تافهة.هو إذا نهاية المواهب التي تطمح إليها الشعوب من اجل تطوّرها وتقدّمها.إنّ التوجيه الإبداعي في عالم الكتابة يعتمد مناهج متنوّعة ،ومتعدّدة في مرافقة هذه المواهب من اجل بناء المهارات الغبداعية في عالم الكتابة.كما تعتمد على محاور متطوّرة نذكر منها.
1- المحور البنائي الذي يعتمد على بنية النّص لغويا ،ونحويا بعيدا عن الاخطاء الفادحة على مستوى النّض الكلّي أو الفكرة العامة التي يطرحها الكاتب.
2- المحور الفكري الذي يهدف النص فيه إلى معالجة بعض القضايا التي تنمي القدرات وتقيم سلوكات الفرد من جميع النّواحي وطرق الطرح والمعالجة لهذه القصايا.
3- المحور الجمالي الذي يقوم على أساس العناصر الفنيّة والتذوّق الجمالي.
4- ولذا ألفت عناية الأولياء والمعلمين والأساتذة الذين يفتقدون إلى أسباب وأساليب وطرق توجيه المواهب أن يبتعدون عن التوجيه الخاطئ القاتل للمواهب ، والسعي إلى البحث عمن يكون الموجه والمرافق الحقيقي للمواهب، وعليهم أن يكتفون بالتشجيع الذي يجعل من الصغار يعتمدون على أنفسهم وعدم النقل من الكتب والمواقع ومن أعمال غيرهم..تحيتي الى كل المواهب المبدعة في وطننا العربي الكبير والى كل من يسعى الى رعاية المواهب.
تطالعنا يوميا تلك المواقع الإلكترونية ،والفيديوهات التي تحمل في طياتها تجارب طفولية في عالم الإبداع ،في شتى الفنون الكتابة الشعرية ،والمسرحية والقصة والتمثيل.إلى هنا الأمر جيد ومحبب ،ولكن للاسف أن الكثير من الأولياء والمربين من المعلمين ،والأساتذة يجهلون التعامل مع هذه المواهب ،ويوجهونها حسب اعتقادهم أنهم على حق في التوجيه ،وهم للاسف يلقون بهذه المواهب إلى هاوية الضياع بكل أبعاده ، ضياع الإنحراف في السلوك الفردي الذي يبدأ بالغرور والكبر والتعالي وإدعاء المعرفة ،والتطاول على من سبقوهم في التجارب الإبداعية.
- لقد عرف تاريخ الكتابة الإبداعية منذ القدم أن يمرّ المبدع الموهوب بمراحل لابد من المرور عليها ،وهي مرحلة القراءة والحفظ الجيد للنصوص، لتأتي مرحلة الكتابة والمرافقة ممن هم أحق بالتوجيه والمتابعة ،والنقد الهادف الذي يجعل من الاطفال الموهوبين يدرجون على سلم تنمية المواهب بعيدا عن الغرور ،وبعيدا عن الإنسلاخ عن الموروث الحضاري والثقافي والمعرفي والجمالي.
إنّ في وطننا العربي ،وفي الجزائر على وجه التحديد .نجد الكثير من هذه المواهب تتحوّل فجأة الى الغش المبكر والخداع المقيت في نقل تلك النصوص ،وعرضها أما م الكبار من الأولياء والمدرسين، وبكلّ سذاجة وبساطة يصدق الكبار الصغار ،ويحاولون النفخ عميقا في نفوسهم، وذلك إما جهلا بالعملية التوجيهية، وإمّا بفعل المباهاة على غيرهم من الآباء والأمهات.ومن هنا تبدأ الكارثة الكبرى في تشكيل جيل جديد في عالم الإبداع والثقافة ،والفكر.ذلك العالم الذي يطلّ منه التسيب الإبداعي ،والفكري والثقافي.ولعلّنا نلتمس ذلك فيما تنشره الصحف والمجلات وما تقدمه القنوات من برامج هابطة تافهة.هو إذا نهاية المواهب التي تطمح إليها الشعوب من اجل تطوّرها وتقدّمها.إنّ التوجيه الإبداعي في عالم الكتابة يعتمد مناهج متنوّعة ،ومتعدّدة في مرافقة هذه المواهب من اجل بناء المهارات الغبداعية في عالم الكتابة.كما تعتمد على محاور متطوّرة نذكر منها.
1- المحور البنائي الذي يعتمد على بنية النّص لغويا ،ونحويا بعيدا عن الاخطاء الفادحة على مستوى النّض الكلّي أو الفكرة العامة التي يطرحها الكاتب.
2- المحور الفكري الذي يهدف النص فيه إلى معالجة بعض القضايا التي تنمي القدرات وتقيم سلوكات الفرد من جميع النّواحي وطرق الطرح والمعالجة لهذه القصايا.
3- المحور الجمالي الذي يقوم على أساس العناصر الفنيّة والتذوّق الجمالي.
4- ولذا ألفت عناية الأولياء والمعلمين والأساتذة الذين يفتقدون إلى أسباب وأساليب وطرق توجيه المواهب أن يبتعدون عن التوجيه الخاطئ القاتل للمواهب ، والسعي إلى البحث عمن يكون الموجه والمرافق الحقيقي للمواهب، وعليهم أن يكتفون بالتشجيع الذي يجعل من الصغار يعتمدون على أنفسهم وعدم النقل من الكتب والمواقع ومن أعمال غيرهم..تحيتي الى كل المواهب المبدعة في وطننا العربي الكبير والى كل من يسعى الى رعاية المواهب.