بيان الكتابة في أدب الأطفال هو رأيّ أردت أن أساهم به في عالم الكتابة علّ الذين يهمّهم أدب الطفل أن يستفيدوا من هذه التجربة المتواضعة التي عشتها على مدى مساحة من الزمن.
- أنا لاأقول لك إذا أردت أن تكتب للطفل يجب عليك أن تكون طفلا، ولكنني أتساءل في براءة الاطفال، هل الطفولة قراءة أم كتابة؟ فإذا أردت أن تعرف الجواب.عليك ان تدرك سرّ تشكيل لعبة الكتابة عند الصغار.فإذا أدركت ذلك فأنت طفل يكتب خطة النّجاح على جبينك فيقرأها الأطفال في فرحة وهم يتوافدون عليك ليطبع كل طفل قبلة على ذلك الجبين.ليعيشوها واقعا يراقص قلوبهم في غمرة الإبتهاج.
- فما أكثر الذين يكتبون للطفل في ايامنا هذه وهم يستعجلون الزمن من أجل قبض تمن كتاباتهم بمجرذ الإنتهاء من كتابة النّص، وهم غير آبهين بما سيصير أليه مصير الطفل بعدهذه الكتابة ، ولكن من المضحك المبكي حقا عندما نجد ممن يختلط عليهم الأمر في عدد الحروف الهجائية عندنا في الوطن العربي ينصبون أنفسهم وصاة على الإبداع الموجّه للأطفال وفي حياتهم لم يكتبوا نصا سليما موجه للصغار.
- فإذا أردت أن تكتب للطفل أن تكون رجلا يحتفظ بجانب كبير من طفولته ، دون أن تنسى حياة الطفولة المعذّبة في هذا العالم الرحب في كل زمان ومكان،ودون أن تنسى ذلك التطوّرالحاصل في عالم الطفل من المبتكرات التكنولوجية والتواصولية المبهره.، وساعتها تستطيع أن تصبح مؤهلا بأن تدخل السرور الى نفس كل طفل وطفلة بتلك الكتابات التي توحهها الى الأطفال في أرجاء المعمورة، وعليك أن تتذكردائما بأنك تتعامل مع إنسان الغد أو مع جيل المستقبل.فلا تحتقر واقعه ، ولاتكمس معالم ماضيه ن ولا تشوّه نظرته فيما حوله، وعليك أن تجعل حاضره جسرا يمتدّ نحو مستقبله، وإن كنت كاتبا حاذقا فلا تعقّد أو تستهين بمكانة العقيدة في نظره، فإنّ آفة المجتمعات تراكم المذاهب والنّظريات الفلسفية والإيديولوجية التي عصفت بالأجيال الى الهاوية. ولا تغفل الجانب الفنّي الذي يمنح الطفل القدرة على متابعة عملية فهم جماليات الحياة وعليك أن تمنحه قسطا من الراحة كي يفرّق بين الحقيقة والخيال في كل نص يقع بين يديه من نصوصك، وأجمل نصّ هو ذلك الذي يكون عند الطفل رسسم بالكلمات تتحرّك شخوصه ضاحكة ساخرة متأملة راقصة صارخة ضارعة لله.وأن يكون النص سواء كان شعر أو نثرا يفيئ بدفء وبمحبة وبخفة وذكاء ونشاء لا حدود له نت خلا الأنشودة والقصة والمسرحية والرواية.ومن هناك ..هناك تتجلّى رموز وأسرار الكتابة الطفولية.
- أنا لاأقول لك إذا أردت أن تكتب للطفل يجب عليك أن تكون طفلا، ولكنني أتساءل في براءة الاطفال، هل الطفولة قراءة أم كتابة؟ فإذا أردت أن تعرف الجواب.عليك ان تدرك سرّ تشكيل لعبة الكتابة عند الصغار.فإذا أدركت ذلك فأنت طفل يكتب خطة النّجاح على جبينك فيقرأها الأطفال في فرحة وهم يتوافدون عليك ليطبع كل طفل قبلة على ذلك الجبين.ليعيشوها واقعا يراقص قلوبهم في غمرة الإبتهاج.
- فما أكثر الذين يكتبون للطفل في ايامنا هذه وهم يستعجلون الزمن من أجل قبض تمن كتاباتهم بمجرذ الإنتهاء من كتابة النّص، وهم غير آبهين بما سيصير أليه مصير الطفل بعدهذه الكتابة ، ولكن من المضحك المبكي حقا عندما نجد ممن يختلط عليهم الأمر في عدد الحروف الهجائية عندنا في الوطن العربي ينصبون أنفسهم وصاة على الإبداع الموجّه للأطفال وفي حياتهم لم يكتبوا نصا سليما موجه للصغار.
- فإذا أردت أن تكتب للطفل أن تكون رجلا يحتفظ بجانب كبير من طفولته ، دون أن تنسى حياة الطفولة المعذّبة في هذا العالم الرحب في كل زمان ومكان،ودون أن تنسى ذلك التطوّرالحاصل في عالم الطفل من المبتكرات التكنولوجية والتواصولية المبهره.، وساعتها تستطيع أن تصبح مؤهلا بأن تدخل السرور الى نفس كل طفل وطفلة بتلك الكتابات التي توحهها الى الأطفال في أرجاء المعمورة، وعليك أن تتذكردائما بأنك تتعامل مع إنسان الغد أو مع جيل المستقبل.فلا تحتقر واقعه ، ولاتكمس معالم ماضيه ن ولا تشوّه نظرته فيما حوله، وعليك أن تجعل حاضره جسرا يمتدّ نحو مستقبله، وإن كنت كاتبا حاذقا فلا تعقّد أو تستهين بمكانة العقيدة في نظره، فإنّ آفة المجتمعات تراكم المذاهب والنّظريات الفلسفية والإيديولوجية التي عصفت بالأجيال الى الهاوية. ولا تغفل الجانب الفنّي الذي يمنح الطفل القدرة على متابعة عملية فهم جماليات الحياة وعليك أن تمنحه قسطا من الراحة كي يفرّق بين الحقيقة والخيال في كل نص يقع بين يديه من نصوصك، وأجمل نصّ هو ذلك الذي يكون عند الطفل رسسم بالكلمات تتحرّك شخوصه ضاحكة ساخرة متأملة راقصة صارخة ضارعة لله.وأن يكون النص سواء كان شعر أو نثرا يفيئ بدفء وبمحبة وبخفة وذكاء ونشاء لا حدود له نت خلا الأنشودة والقصة والمسرحية والرواية.ومن هناك ..هناك تتجلّى رموز وأسرار الكتابة الطفولية.