في الطريق
وانا اشعر بلسعة البرد العالقة في مقبض الحقيبة
تتشبث بالروائح
تتجول هنا وهناك
وانا
ألوح بنظراتي للاشجار
تحشوني المسافة التي تتناولها الاطارات المُسرعة للغياب
في فطور رمزي
بالتعثر
اقول
" للبيوت التي لها جُدران صادقة الطين "
وكاذبة الثقوب
ولحافات البنات
كوني بالف مطرة وبلل
كانت هناك كثير من الاشياء المُتساقطة ، غراء الكلمات التي لم تجف في اللقاء العائلي
عالقة بين الاظافر ، و في البنطال الضيق ، للصمت الذي ستر نفسه بسيجارة
كانت هناك المصابيح ، والمرأة التي وقفت تحتها في الواحدة ليلاً ، دعكت مؤخرتها لتُخدر الانتظار
كان هناك القمل في المشردين ، واللذين نسوا بيوتهم في امرأة ، والذين اعتادوا الخروج باحذية خالية من الارجل
كان في التلفاز
حدادو الاكاذيب ، يطرقون الكلمة بالكلمة
حتى ينحني الانتباه ، لشظايا الشتائم المُغلفة بالاخبار
كان هناك
الحُب
وحيداً يمضغني في فراش تفتقت فيه السُرة الاعجوبة لتلك الفتاة
كان هُناك الحب ، حجر شحذته اظافرها وانا نائم
كشطت الحُلم وهو حار
وخرجت
كان هُناك الحُب ، حمالة صدر مبتلة بالاسئلة
كان هناك الحب / طفلنا الذين تمنيناه ، يشكرنا على الانفكاك
وعلى حظه في العدم
وكان هناك انا ، المقبض البارد للحقيبة ، يلسع الساعة ، ويهمس في اُذني
اششششششششش
لا تخف
هناك دائماً سيقان امرأة في انتظارك ، اطرق الباب بفمك ، وستُنفتح
هناك دائماً سيقان
لم يقل " هناك حب "
عزوز
وانا اشعر بلسعة البرد العالقة في مقبض الحقيبة
تتشبث بالروائح
تتجول هنا وهناك
وانا
ألوح بنظراتي للاشجار
تحشوني المسافة التي تتناولها الاطارات المُسرعة للغياب
في فطور رمزي
بالتعثر
اقول
" للبيوت التي لها جُدران صادقة الطين "
وكاذبة الثقوب
ولحافات البنات
كوني بالف مطرة وبلل
كانت هناك كثير من الاشياء المُتساقطة ، غراء الكلمات التي لم تجف في اللقاء العائلي
عالقة بين الاظافر ، و في البنطال الضيق ، للصمت الذي ستر نفسه بسيجارة
كانت هناك المصابيح ، والمرأة التي وقفت تحتها في الواحدة ليلاً ، دعكت مؤخرتها لتُخدر الانتظار
كان هناك القمل في المشردين ، واللذين نسوا بيوتهم في امرأة ، والذين اعتادوا الخروج باحذية خالية من الارجل
كان في التلفاز
حدادو الاكاذيب ، يطرقون الكلمة بالكلمة
حتى ينحني الانتباه ، لشظايا الشتائم المُغلفة بالاخبار
كان هناك
الحُب
وحيداً يمضغني في فراش تفتقت فيه السُرة الاعجوبة لتلك الفتاة
كان هُناك الحب ، حجر شحذته اظافرها وانا نائم
كشطت الحُلم وهو حار
وخرجت
كان هُناك الحُب ، حمالة صدر مبتلة بالاسئلة
كان هناك الحب / طفلنا الذين تمنيناه ، يشكرنا على الانفكاك
وعلى حظه في العدم
وكان هناك انا ، المقبض البارد للحقيبة ، يلسع الساعة ، ويهمس في اُذني
اششششششششش
لا تخف
هناك دائماً سيقان امرأة في انتظارك ، اطرق الباب بفمك ، وستُنفتح
هناك دائماً سيقان
لم يقل " هناك حب "
عزوز