الكثير منا لا يعرف الفرق بين المصادر والمراجع، بل ويخلط بينهما في بحوثه، وإذا لاحظنا في نهاية الكتب والرسائل الجامعية والبحوث والمقالات والدراسات الموثقة، فإننا نجد الفصل في كل مصطلح، فالمصادر وحدها كعنوان مستقل، وكذلك المراجع.
أمَّا الفرق فهو كالآتي:
المصادر / هي الكتب القديمة كالمعاجم والدواوين الشعرية في العصور السابقة، والكتب التي تتحدث بشتى المواضيع بشكل عام، كالبيان والتبيين للجاحظ وسقط الزند للمعري والسيرة النبوية لابن هشام ودلائل الإعجاز للجرجاني والكامل للمبرد وغيرها طبعًا الكثير.
والمصادر بطبيعة الحال تخبرك بطبيعة موضوعك من جذوره وبالتالي فهو الأكثر شمولية من المراجع.
أمَّ المراجع فهي الكتب الحديثة والدراسات والمقالات والرسائل الجامعية... والتي من الممكن أن تجد فيها ضالتك ولو باقتضاب شديد، وممكن أيضًا أن ترشدك للعديد من المصادر والمراجع التي قد تحتاج إليها.
أمَّا الفرق فهو كالآتي:
المصادر / هي الكتب القديمة كالمعاجم والدواوين الشعرية في العصور السابقة، والكتب التي تتحدث بشتى المواضيع بشكل عام، كالبيان والتبيين للجاحظ وسقط الزند للمعري والسيرة النبوية لابن هشام ودلائل الإعجاز للجرجاني والكامل للمبرد وغيرها طبعًا الكثير.
والمصادر بطبيعة الحال تخبرك بطبيعة موضوعك من جذوره وبالتالي فهو الأكثر شمولية من المراجع.
أمَّ المراجع فهي الكتب الحديثة والدراسات والمقالات والرسائل الجامعية... والتي من الممكن أن تجد فيها ضالتك ولو باقتضاب شديد، وممكن أيضًا أن ترشدك للعديد من المصادر والمراجع التي قد تحتاج إليها.