ما حصل في جنين أمر خطير وخطير جدا وأن في استهداف مقر ألمقاطعه ومقرات قوى الأمن الفلسطيني يحمل في طياته ومضمونه مخاطر تتهدد وحدة الشعب الفلسطيني .
ما يتهدد القضية الفلسطينية بفعل الممارسات الاسرائيليه والتنكر للحقوق الوطنية وحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني ، تتطلب من كل القوى والفصائل الفلسطينية توحيد الإعلام والخطاب السياسي والتعبئة الفكرية ضمن مفهوم أولوية الصراع مع الاحتلال وتفترض توحيد الصف الفلسطيني والجهود لمواجهة المخاطر التي تتهددنا وتتهدد وجودنا على أرضنا وتتهدد أسرانا البواسل في سجون الاحتلال وتعريض حياتهم للخطر بتهديدات ما يسمى وزير الأمن القومي يتمار بن غفير في حكومة اليمين الفاشية التي يرئسها نتنياهو ، هذه الحكومة بمكونها الائتلافي تمارس سياسة فاشيه بحق الشعب الفلسطيني والأسرى والمعتقلين وبحق المقدسات ، وما جرى في جنين ليلة الثلاثاء خطير جدا وينذر بخطر الانزلاق للفوضى وفلتان السلاح وتحريفه عن أولوياته وتحريف لأولوية الصراع ومعركة حق تقرير المصير
هناك قوى ظلاميه تسعى إلى فلسلطنة الصراع وهناك من يدفع للفلتان الأمني ضمن مسعى يعيدنا للفوضى المستفيد منها الاحتلال التي تحقق أهدافه وغاياته وتفتح الباب أمام قوات الاحتلال على مصراعيه لاستمرارية الاجتياح لمناطق السلطة الوطنية
الدم الفلسطيني دم مقدس ويجب عدم استباحة الدم الفلسطيني من أيا كان ، ودقة المرحله والمخاطر التي تتهدد الفلسطينيين تتطلب من الجميع ضبط النفس والحفاظ على وحدة الموقف والصف الوطني وضرورة أن يسود الأمن والأمان كل الفلسطينيين ضمن مسعى يقود الجميع لتمتين الجبهة الداخلية الفلسطينيه والاصطفاف حول هدف واحد وهو مواجهة الاحتلال وممارساته وطغيانه وتوسعه الاستيطاني والوقوف بوجه مخطط تهويد القدس ومحاولات فرض سياسة الامر الواقع للتقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى
بوصلتنا فلسطين وعلى الجميع أن يدرك ذلك وعلى كافة القوى والفصائل بكل تسمياتها أن لا تسمح بحرف البوصلة عن أولوية الصراع مع الاحتلال ، وان المسجد الأقصى والقدس هي قبلتنا وتوجهنا وان الانتصار والدفاع عن الحق الفلسطيني والأسرى يجب أن لا تحرفنا عن هدفنا وتقودنا لاقتتال فلسطيني تسعى قوات الاحتلال وقوى خارجه عن الصف الفلسطيني لتحقيقه
المرحلة بمخاطرها ودقتها ومفصليتها تتطلب وحدة الصف الفلسطيني ووحدة الموقف الفلسطيني والخطاب الفلسطيني وتتطلب التوقف عن التعبئة الفكرية والاعلاميه التحريضية ، وحادثة استشهاد الشيخ خضر عدنان في سجون الاحتلال تتطلب اصطفاف وطني ووحدة وطنيه لملاحقة الكيان الصهيوني عن جرائمه
ما جرى في جنين من تعرض لمقرات السلطة تتطلب مراجعة من قبل كل الفصائل ، وتتطلب من الجميع تقدير مخاطره وتداعياته و حقيقة الأمر يتطلب من الجميع الحذر واليقظة من مغبة الوقوع في شرك الفتنه التي يهدف البعض إلى إحداثها على الرغم مما نشهده من تباعد بين السلطه والشارع الفلسطيني والتي تتطلب من صانع القرار دراسة أسباب ومسببات ذلك وتتطلب سرعة البت في ترتيب البيت الفلسطيني والشروع بتشكيل حكومة وحده وطنيه يكون بمقدورها تحمل ؟أعباء المرحله
وحدة الصف الفلسطيني مطلب الجميع والذين يدفعون لتأجيج الوضع الداخلي الفلسطيني ضمن مخطط يهدف لإحداث الفوضى وخلق الأجواء التي تقودنا لحالة من الفلتان الأمني الفلسطيني والفتنه وهي من أولى أولياتها خدمة الاحتلال الصهيوني وتشكيل غطاء لمشروعه ألتهويدي والاستيطاني في فلسطين والتي تمهد لسياسة الضم الزاحف للارض الفلسطينيه ضمن مخطط التهويد
نحذر الجميع من مخطط يستهدف وحدة الشعب الفلسطيني ويقود لخطر الانزلاق والانقضاض على الوحدة الوطنية ومحصلتها خدمة لمشاريع جميعها تصب في مخطط يقود لتصفية القضية الفلسطينية ، والانتقاص من الحقوق الوطنية والانقضاض على الثوابت الوطنية علما أننا جميعا في دائرة الاستهداف ويفترض في الجميع أن يكون خندق واحد ، وأن نحافظ على وحدة نسيجنا الاجتماعي والاجهزه الامنيه جزء لا يتجزأ من مكونتا ونسيجنا الاجتماعي ولا بد من تدارك الخطر الذي يتهددنا جميعا
ما يتهدد القضية الفلسطينية بفعل الممارسات الاسرائيليه والتنكر للحقوق الوطنية وحق تقرير المصير للشعب الفلسطيني ، تتطلب من كل القوى والفصائل الفلسطينية توحيد الإعلام والخطاب السياسي والتعبئة الفكرية ضمن مفهوم أولوية الصراع مع الاحتلال وتفترض توحيد الصف الفلسطيني والجهود لمواجهة المخاطر التي تتهددنا وتتهدد وجودنا على أرضنا وتتهدد أسرانا البواسل في سجون الاحتلال وتعريض حياتهم للخطر بتهديدات ما يسمى وزير الأمن القومي يتمار بن غفير في حكومة اليمين الفاشية التي يرئسها نتنياهو ، هذه الحكومة بمكونها الائتلافي تمارس سياسة فاشيه بحق الشعب الفلسطيني والأسرى والمعتقلين وبحق المقدسات ، وما جرى في جنين ليلة الثلاثاء خطير جدا وينذر بخطر الانزلاق للفوضى وفلتان السلاح وتحريفه عن أولوياته وتحريف لأولوية الصراع ومعركة حق تقرير المصير
هناك قوى ظلاميه تسعى إلى فلسلطنة الصراع وهناك من يدفع للفلتان الأمني ضمن مسعى يعيدنا للفوضى المستفيد منها الاحتلال التي تحقق أهدافه وغاياته وتفتح الباب أمام قوات الاحتلال على مصراعيه لاستمرارية الاجتياح لمناطق السلطة الوطنية
الدم الفلسطيني دم مقدس ويجب عدم استباحة الدم الفلسطيني من أيا كان ، ودقة المرحله والمخاطر التي تتهدد الفلسطينيين تتطلب من الجميع ضبط النفس والحفاظ على وحدة الموقف والصف الوطني وضرورة أن يسود الأمن والأمان كل الفلسطينيين ضمن مسعى يقود الجميع لتمتين الجبهة الداخلية الفلسطينيه والاصطفاف حول هدف واحد وهو مواجهة الاحتلال وممارساته وطغيانه وتوسعه الاستيطاني والوقوف بوجه مخطط تهويد القدس ومحاولات فرض سياسة الامر الواقع للتقسيم الزماني والمكاني للمسجد الأقصى
بوصلتنا فلسطين وعلى الجميع أن يدرك ذلك وعلى كافة القوى والفصائل بكل تسمياتها أن لا تسمح بحرف البوصلة عن أولوية الصراع مع الاحتلال ، وان المسجد الأقصى والقدس هي قبلتنا وتوجهنا وان الانتصار والدفاع عن الحق الفلسطيني والأسرى يجب أن لا تحرفنا عن هدفنا وتقودنا لاقتتال فلسطيني تسعى قوات الاحتلال وقوى خارجه عن الصف الفلسطيني لتحقيقه
المرحلة بمخاطرها ودقتها ومفصليتها تتطلب وحدة الصف الفلسطيني ووحدة الموقف الفلسطيني والخطاب الفلسطيني وتتطلب التوقف عن التعبئة الفكرية والاعلاميه التحريضية ، وحادثة استشهاد الشيخ خضر عدنان في سجون الاحتلال تتطلب اصطفاف وطني ووحدة وطنيه لملاحقة الكيان الصهيوني عن جرائمه
ما جرى في جنين من تعرض لمقرات السلطة تتطلب مراجعة من قبل كل الفصائل ، وتتطلب من الجميع تقدير مخاطره وتداعياته و حقيقة الأمر يتطلب من الجميع الحذر واليقظة من مغبة الوقوع في شرك الفتنه التي يهدف البعض إلى إحداثها على الرغم مما نشهده من تباعد بين السلطه والشارع الفلسطيني والتي تتطلب من صانع القرار دراسة أسباب ومسببات ذلك وتتطلب سرعة البت في ترتيب البيت الفلسطيني والشروع بتشكيل حكومة وحده وطنيه يكون بمقدورها تحمل ؟أعباء المرحله
وحدة الصف الفلسطيني مطلب الجميع والذين يدفعون لتأجيج الوضع الداخلي الفلسطيني ضمن مخطط يهدف لإحداث الفوضى وخلق الأجواء التي تقودنا لحالة من الفلتان الأمني الفلسطيني والفتنه وهي من أولى أولياتها خدمة الاحتلال الصهيوني وتشكيل غطاء لمشروعه ألتهويدي والاستيطاني في فلسطين والتي تمهد لسياسة الضم الزاحف للارض الفلسطينيه ضمن مخطط التهويد
نحذر الجميع من مخطط يستهدف وحدة الشعب الفلسطيني ويقود لخطر الانزلاق والانقضاض على الوحدة الوطنية ومحصلتها خدمة لمشاريع جميعها تصب في مخطط يقود لتصفية القضية الفلسطينية ، والانتقاص من الحقوق الوطنية والانقضاض على الثوابت الوطنية علما أننا جميعا في دائرة الاستهداف ويفترض في الجميع أن يكون خندق واحد ، وأن نحافظ على وحدة نسيجنا الاجتماعي والاجهزه الامنيه جزء لا يتجزأ من مكونتا ونسيجنا الاجتماعي ولا بد من تدارك الخطر الذي يتهددنا جميعا