الخبيرة القانونية الإيطالية فرانشيسكا ألبانيز شبهت الهولوكوست بنكبة فلسطين وهذا يدلل على حقيقة الوعي للنخبة الأوروبية للنكبة التي حلت بالشعب الفلسطيني باغتصاب فلسطين وترحيل الشعب الفلسطيني عن أرضه وارتكاب المجازر بحق الفلسطينيين وهي لاتقل عن جريمة الهولوكوست .
وحين اتهم الرئيس، محمود عباس، خلال زيارته إلى ألمانيا، الاحتلال الإسرائيلي، بأنه ارتكب مجازر بحق الفلسطينيين ترقى إلى أن تسمى هولوكوست، في حين عبر المسئولون الألمان عن غضبهم بسبب ذلك.
وكان الرئيس محمود عباس قد صرح في مؤتمر صحفي مع المستشار الألماني أولاف شولتز في برلين، بأن "إسرائيل ارتكبت منذ عام 1947 حتى اليوم 50 مجزرة في 50 موقعا فلسطينيا"، وأضاف: "50 مجزرة.. 50 هولوكوست".
ويذكر أن مذبحة كفر قاسم، مجزرة نفذها جنود إسرائيليون عام 1956 ضد فلسطينيين عزل راح ضحيتها 49 مدنيا بينهم 23 طفلا، وحاولت حكومة الاحتلال بقيادة بن غوريون التستر عليها ، أما مذبحة الطنطورة، فقد وقعت بعد شهر تقريبا من مذبحة دير ياسين المعروفة، وبعد أسبوع واحد من إعلان الاحتلال عن قيام "دولته"، وأطلق الاحتلال النيران على الرجال في الشوارع وفي بيوتهم، وتم تجميعهم في مجموعات من ستة إلى عشرة أشخاص في مقابر جماعية في مقبرة القرية ، وأكره جنود الاحتلال بعض الرجال الفلسطينيين على حفر خنادق أصبحت مقابرهم
جرائم إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني مستمرة لغاية اليوم وقتل المدنيين من الأطفال والشيوخ والنساء من خلال قصف البيوت بالطائرات لا تقل فظاعة عن جريمة الهولوكوست ومتابعة وملاحقة المتنكرين لها واتهامهم بمعاداة الساميه وتقديمهم للمحاكم ومن المفترض ملاحقة من ينكر نكبة فلسطين وينكر جرائم الكيان الإسرائيلي بحق الفلسطينيين بالملاحقة لان هذه الجرائم لا تقل فظاعة عن جرائم الهولوكوست التي ارتكبتها اوروبا بحق اليهود
فكان القرار بقانون الذي يعتبر “إنكار النكبة الفلسطينية أو التشكيك في مجرياتها جريمة” وينص القرار على أنّ نكبة فلسطين تعتبر جزءًا لا يتجزّأ من الرواية الوطنية الفلسطينية المستندة إلى الحق التاريخي والقرارات الدولية، ويعتبر إنكار النكبة جريمة يعاقب عليها القانون بالحبس بما لا يزيد عن عامين.
ويشير نص القرار بقانون إلى أنّ من أشكال جريمة إنكار النكبة، إنكار وقوعها حسب المادة 1 من نص القرار، والتشكيك في بعض أو كل مشتملات النكبة، أو الزعم بأن الشعب الفلسطيني غادر وطنه طواعية ودون إجبار، أو إنكار تصنيف جريمة النكبة كجريمة ضد الإنسانية، أو تبرئة العصابات الصهيونية من مسؤوليتها عن الجرائم، وكذلك إنكار دور سلطة الانتداب البريطاني في تسهيل وقوع نكبة فلسطين، كما ينصّ القرار بقانون على أن يُخصص 15 أيار/ مايو من كل عام لإحياء ذكرى النكبة وتنظيم فعالياتها، وتعزيز الرواية الفلسطينية في فلسطين والعالم أجمع.
ان تشكيل “لجنة وطنية عليا لإحياء ذكرى النكبة” بنص ومضمون القانون يُناط بها تنظيم فعالياتها، ومتابعة كل ما يتعلق بها ، هذا المرسوم بقانون لا يقل أهميه عن القوانين الصادرة عن دول العالم بخصوص إنكار الهول وكست ، فما تعرض ويتعرض له الشعب الفلسطيني بمثابة الوجه الاخر للهولوكست وهي مستمرة باستمرار الاحتلال وتمارس بحق الشعب الفلسطيني على أيدي أحزاب اليمين المتطرفة والفاشية الصهيونية
ما تعرض له اليهود في الهولوكوست هي من الجرائم التي يندى لها جبين الانسانيه ، لا علاقة للفلسطينيين و العرب والمسلمين بها وقد وفروا الحماية لليهود في تلك ألحقبه العصيبة ، ومن العار على الحركة الصهيونية أن تمارس اليوم إرهابها وترتكب من المجازر بحق الفلسطينيين ما يندى له جبين الانسانيه ومن العار على العالم أجمع تغاضيه عن هذه الجرائم المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني ، فحق الإنسان في الحياة والمواطنة مقدس ومشروع ، ولا يجوز لأحد أن يعتدي على آخر في وطنه بدوافع عدوانية وأطماع وحب سيطرة وفرض إرادة ، كما لا يجوز لأي كان الاعتداء على وطن واغتصابه .
ذكرى النكبة تذكير للعالم أجمع بفظاعة ما ارتكب بحق الأرض والإنسان الفلسطيني ، اغتصاب بالقوة ومس بكرامة المواطن الفلسطيني . فالعلاقات البشرية تحكمها المصالح المشتركة التي تقوم على التعاون لا على الاعتداء وفرض الإرادة واغتصاب .. فالدولة العبرية في الوقت الذي هي فيه تحيي سنوياً ذكرى الهول وكست الذي تعرض له اليهود على يد النازيين من جرائم اضطهاد وقتل منظم من ألمانيا النازية ، استهدف فئات متنوعة من البشر بسبب "دونيتهم العرقية" وفق المنطق النازي كـ الروما/الجبسيس (الغجر)، والمعاقين، وبعض الشعوب السلافية (البولنديين، والروس، وغيرهم استغلته الدولة العبرية أقصى استغلال ، وحملت أوروبا المسؤولية عن جرائم ارتكبتها النازية حتى تمكنت من إقامة كيانها الغاصب على الأرض الفلسطينية وعلى حساب الشعب الفلسطيني صانعة به هولوكست شتته وأرهبه ملحقاً به خسائر بشرية دامية ، بدعم أنجلو أمريكي وصمت دولي على جرائمها .. حيث تتعامل مع الفلسطينيين بنفس منطق النازيين الذين كانوا يعتبرون الجنس الجرماني الأرقى من بين الأجناس البشرية كذلك الدولة العبرية خاصة بزعامة نتنياهو وائتلافه اليميني الفاشي الذي يعتبر اليهود الجنس الأرقى على الفلسطينيين والبشرية جمعاء .
وحين اتهم الرئيس، محمود عباس، خلال زيارته إلى ألمانيا، الاحتلال الإسرائيلي، بأنه ارتكب مجازر بحق الفلسطينيين ترقى إلى أن تسمى هولوكوست، في حين عبر المسئولون الألمان عن غضبهم بسبب ذلك.
وكان الرئيس محمود عباس قد صرح في مؤتمر صحفي مع المستشار الألماني أولاف شولتز في برلين، بأن "إسرائيل ارتكبت منذ عام 1947 حتى اليوم 50 مجزرة في 50 موقعا فلسطينيا"، وأضاف: "50 مجزرة.. 50 هولوكوست".
ويذكر أن مذبحة كفر قاسم، مجزرة نفذها جنود إسرائيليون عام 1956 ضد فلسطينيين عزل راح ضحيتها 49 مدنيا بينهم 23 طفلا، وحاولت حكومة الاحتلال بقيادة بن غوريون التستر عليها ، أما مذبحة الطنطورة، فقد وقعت بعد شهر تقريبا من مذبحة دير ياسين المعروفة، وبعد أسبوع واحد من إعلان الاحتلال عن قيام "دولته"، وأطلق الاحتلال النيران على الرجال في الشوارع وفي بيوتهم، وتم تجميعهم في مجموعات من ستة إلى عشرة أشخاص في مقابر جماعية في مقبرة القرية ، وأكره جنود الاحتلال بعض الرجال الفلسطينيين على حفر خنادق أصبحت مقابرهم
جرائم إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني مستمرة لغاية اليوم وقتل المدنيين من الأطفال والشيوخ والنساء من خلال قصف البيوت بالطائرات لا تقل فظاعة عن جريمة الهولوكوست ومتابعة وملاحقة المتنكرين لها واتهامهم بمعاداة الساميه وتقديمهم للمحاكم ومن المفترض ملاحقة من ينكر نكبة فلسطين وينكر جرائم الكيان الإسرائيلي بحق الفلسطينيين بالملاحقة لان هذه الجرائم لا تقل فظاعة عن جرائم الهولوكوست التي ارتكبتها اوروبا بحق اليهود
فكان القرار بقانون الذي يعتبر “إنكار النكبة الفلسطينية أو التشكيك في مجرياتها جريمة” وينص القرار على أنّ نكبة فلسطين تعتبر جزءًا لا يتجزّأ من الرواية الوطنية الفلسطينية المستندة إلى الحق التاريخي والقرارات الدولية، ويعتبر إنكار النكبة جريمة يعاقب عليها القانون بالحبس بما لا يزيد عن عامين.
ويشير نص القرار بقانون إلى أنّ من أشكال جريمة إنكار النكبة، إنكار وقوعها حسب المادة 1 من نص القرار، والتشكيك في بعض أو كل مشتملات النكبة، أو الزعم بأن الشعب الفلسطيني غادر وطنه طواعية ودون إجبار، أو إنكار تصنيف جريمة النكبة كجريمة ضد الإنسانية، أو تبرئة العصابات الصهيونية من مسؤوليتها عن الجرائم، وكذلك إنكار دور سلطة الانتداب البريطاني في تسهيل وقوع نكبة فلسطين، كما ينصّ القرار بقانون على أن يُخصص 15 أيار/ مايو من كل عام لإحياء ذكرى النكبة وتنظيم فعالياتها، وتعزيز الرواية الفلسطينية في فلسطين والعالم أجمع.
ان تشكيل “لجنة وطنية عليا لإحياء ذكرى النكبة” بنص ومضمون القانون يُناط بها تنظيم فعالياتها، ومتابعة كل ما يتعلق بها ، هذا المرسوم بقانون لا يقل أهميه عن القوانين الصادرة عن دول العالم بخصوص إنكار الهول وكست ، فما تعرض ويتعرض له الشعب الفلسطيني بمثابة الوجه الاخر للهولوكست وهي مستمرة باستمرار الاحتلال وتمارس بحق الشعب الفلسطيني على أيدي أحزاب اليمين المتطرفة والفاشية الصهيونية
ما تعرض له اليهود في الهولوكوست هي من الجرائم التي يندى لها جبين الانسانيه ، لا علاقة للفلسطينيين و العرب والمسلمين بها وقد وفروا الحماية لليهود في تلك ألحقبه العصيبة ، ومن العار على الحركة الصهيونية أن تمارس اليوم إرهابها وترتكب من المجازر بحق الفلسطينيين ما يندى له جبين الانسانيه ومن العار على العالم أجمع تغاضيه عن هذه الجرائم المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني ، فحق الإنسان في الحياة والمواطنة مقدس ومشروع ، ولا يجوز لأحد أن يعتدي على آخر في وطنه بدوافع عدوانية وأطماع وحب سيطرة وفرض إرادة ، كما لا يجوز لأي كان الاعتداء على وطن واغتصابه .
ذكرى النكبة تذكير للعالم أجمع بفظاعة ما ارتكب بحق الأرض والإنسان الفلسطيني ، اغتصاب بالقوة ومس بكرامة المواطن الفلسطيني . فالعلاقات البشرية تحكمها المصالح المشتركة التي تقوم على التعاون لا على الاعتداء وفرض الإرادة واغتصاب .. فالدولة العبرية في الوقت الذي هي فيه تحيي سنوياً ذكرى الهول وكست الذي تعرض له اليهود على يد النازيين من جرائم اضطهاد وقتل منظم من ألمانيا النازية ، استهدف فئات متنوعة من البشر بسبب "دونيتهم العرقية" وفق المنطق النازي كـ الروما/الجبسيس (الغجر)، والمعاقين، وبعض الشعوب السلافية (البولنديين، والروس، وغيرهم استغلته الدولة العبرية أقصى استغلال ، وحملت أوروبا المسؤولية عن جرائم ارتكبتها النازية حتى تمكنت من إقامة كيانها الغاصب على الأرض الفلسطينية وعلى حساب الشعب الفلسطيني صانعة به هولوكست شتته وأرهبه ملحقاً به خسائر بشرية دامية ، بدعم أنجلو أمريكي وصمت دولي على جرائمها .. حيث تتعامل مع الفلسطينيين بنفس منطق النازيين الذين كانوا يعتبرون الجنس الجرماني الأرقى من بين الأجناس البشرية كذلك الدولة العبرية خاصة بزعامة نتنياهو وائتلافه اليميني الفاشي الذي يعتبر اليهود الجنس الأرقى على الفلسطينيين والبشرية جمعاء .