واهاً لِرَيّا ثُمَّ واهاً واها
هِيَ المُنى لَو أَنَّنا نِلناها
يا لَيتَ عَيناها لَنا وَفاها
بِثَمَنٍ نُرضي بِهِ أَباها
إِنَّ أَباها وَأَبا أَباها
قَد بَلَغا في المَجدِ غايَتاها
فاضَت دُموعُ العَينِ مِن جَرّاها
جَعدٌ حَياها سَبِطٌ لَحياها
فَاِسوَدَّ مِن جُفرَتِهِ إِبطاها
كَما طَلى النُقبَةَ طالِياها
أبو النجم العجلي
هِيَ المُنى لَو أَنَّنا نِلناها
يا لَيتَ عَيناها لَنا وَفاها
بِثَمَنٍ نُرضي بِهِ أَباها
إِنَّ أَباها وَأَبا أَباها
قَد بَلَغا في المَجدِ غايَتاها
فاضَت دُموعُ العَينِ مِن جَرّاها
جَعدٌ حَياها سَبِطٌ لَحياها
فَاِسوَدَّ مِن جُفرَتِهِ إِبطاها
كَما طَلى النُقبَةَ طالِياها
أبو النجم العجلي