بالرغم من زخم الكتابات التي رسمها الشاعر التونسي فتحي مهذب، أرى من خلاله ذلك الكائن الذي استجاب لمرحلته الآنية، وهو يخوض معاركه الشعرية بين الحين والحين، ومن خلال هذا المسلك وسلوكية الشعر لدى الشاعر قبل غيره، جمع ملفا شعريا تجاوز الـ 750 صفحة على صيغة بي دي أف، ووضع كتابتي الجزئية( ماوراء المحدود في نصوص الشاعر التونسي فتحي مهذب ) كمقدمة بما أبحر من نصوص عديدة اختلفت في الرؤى والتقت برؤيته المتجولة بين بيئته والممكنات التي حول الذات..
فتحي مهذب، الشاعر الذي لايملّ وهو يجوب بمعارك خاصة مع النصّ الشعري الحديث، لذلك مهما كتبنا عن هذا الكائن تبقى الكتابة عنه جزئية، ولم نف بما قدمه أو يقدمه على مدار الشهور والأعوام وما نحن عليه من ديمومة في العمل الشعري..
باختصار شديد، من الصعوبة تغطية الشاعر التونسي فتحي مهذب أو بما يشبه حالته، من معرفة شعرية عميقة أو ما يحمله من لغة أنواعية يجوب بها المواقع وصفحته الخاصة..
أبارك للشاعر عمله هذا، وما زلنا في بداية الطريق ياصديقي الجميل..
....
..
علاء . ح
فتحي مهذب، الشاعر الذي لايملّ وهو يجوب بمعارك خاصة مع النصّ الشعري الحديث، لذلك مهما كتبنا عن هذا الكائن تبقى الكتابة عنه جزئية، ولم نف بما قدمه أو يقدمه على مدار الشهور والأعوام وما نحن عليه من ديمومة في العمل الشعري..
باختصار شديد، من الصعوبة تغطية الشاعر التونسي فتحي مهذب أو بما يشبه حالته، من معرفة شعرية عميقة أو ما يحمله من لغة أنواعية يجوب بها المواقع وصفحته الخاصة..
أبارك للشاعر عمله هذا، وما زلنا في بداية الطريق ياصديقي الجميل..
....
..
علاء . ح