في الوقت الذي تدعي فيه أمريكا والغرب محاربتها للإرهاب يتم التغاضي عن الإرهاب المنظم الممارس من قبل حكومة نتنياهو وقادة المستوطنين الذين يمارسون إرهابهم جهارا وعلى مرأى المجتمع الدولي والانتقادات الامريكيه ودول الاتحاد الاوروبي لا ترقى لمستوى الجرائم والارهاب الذي يمارسه المستوطنونة
جريمة ترمس عيا وسنجل وعوريف تضاف الى جريمة حواره حيث ارتُكِبت مجموعات ارهابيه مسلحه بدعمٍ رسميٍّ بالاقدام على حرق البيوت التي تواجد فيها سكانها وتعيدنا لجرائم حرق عائلة الدوابشه في دوما والفتى محمد ابوخضير وفي الشهر الماضي بلغت اعتداءات المستوطنين خمسمائة اعتداء .
هذا الإرهاب الممارس في كافة بلدات الضفة الغربية والقدس منبعه الكراهية للشعب العربي الفلسطيني والعرب ومصدره فتوى حاخامات في الكيان الصهيوني لمتطرفين وقادة المستوطنين يتقدمهم سومتيرس وابن غفير اعضاء في حكومة التطرف وهم يدفعون بالتصعيد للأحداث ضمن مسعاهم لحرب دينيه وعنصريه تضرب المنطقة برمتها ، وان مجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال مجموعات إرهابيه تمارس الإرهاب ، وان ارهابها وخطرها لا يقل خطرا عن تلك التي وضعها المجتمع الدولي على لائحة الإرهاب وشرع في محاربتها وما ترتكبه هذه المجموعات من ارهاب منظم هو استنساخ للعصابات الصهيونية المتمثله انذاك بعصابات الملماخ وشتيرن والهاغناه قبل اغتصاب فلسطين وارتكابهم لجرائم الاباده ودير ياسين والطنطوره ما زالت ماثله للاذهان
ما جرى في ترمسعيا وسنجل وعوريف والعديد من البلدات المحيطه ، سبق وان حدث في حواره وحرقها بدعم من قادة عصابات الارهاب في حكومة نتنياهو
حرق ترمسعيا وعوريف وسنجل وفظاعة ما ارتكبته عصابات المستوطنين في البلدات العربيه رسالة إسرائيل للمجتمع الدولي و للقادة العرب والسلطة الفلسطينية … بأننا ومن حقنا ممارسة الإرهاب المنظم ، فقد سبق وأن وصف أعضاء كنيست من حزب "عوتسما يهوديت" الاعتداءات الإرهابية الواسعة التي نفذها المستوطنون في بلدة حوارة في الضفة الغربية، بأنها "عمل شرعي" وبحسب تصريحاتهم "أعادت الردع"،
الارهاب الذي يمارسه المستوطنون برؤيتهم بمثابة قوة الردع الذي يمارس بوجه غير حق بحق الشعب الفلسطيني
وجريمة ترمسعيا وسنجل وعوريف والعديد من البلدات المحيطه، وما أسفرت عنه اعتداءات المستوطنين بحماية جيش الاحتلال ترتقي لجريمة حربٍ وجريمةٍ ضدّ الإنسانيّة، وهذه الجرائم عمليًا تحصيل حاصل وفق سياسة الحكومة والشعارات العنصرية التي يرفعها أعضاء هذه الحكومة الفاشية
ما ارتكب في ترمس عيا وعوريف وسنجل من جريمه منظمة تمت تحت حماية جيش الاحتلال نفسه و ترك المُستوطنين يُنفّذون جريمتهم دون التدّخل
حكومة الاحتلال الصهيوني تتحمل كامل المسؤولية عن ما حدث من تدمير وتخريب وحرق ممتلكات المواطنين إضافة لأعمال القتل ، اذ بموجب القانون الدولي سلطات الاحتلال مسئوله عن حماية المدنيين وهي من تتحمل مسؤولية ذلك
إن من حق الشعب العربي الفلسطيني أن يتصدى للإرهابيين من مجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال من المستوطنين وقوات الاحتلال التي تحمي الإرهابيين وهم يمارسون عنصريتهم وكراهيتهم ضد الشعب الفلسطيني ويشرعون لقتل الفلسطينيين وتدمير ممتلكاتهم ضمن مخططهم ألتهجيري للفلسطينيين عن ارض وطنهم لصالح الاستيطان والتوسع الاستيطاني وتهويد القدس .
ومن خلال تتبع مسار الهجمات التي يقوم بها المستوطنين فإنه من اللافت أن يكون حضور جيش الاحتلال وأجهزته الأمنية بشكل مباشر فور وقوع الحادثة، وهو ما يعني أن الجهات الأمنية الصهيونية تكون على علم بمخططات المستوطنين التي تهاجم الفلسطينيين في الضفة الغربيه
مملكة يهودا والسا مره هو ما يطمح لتحقيقه هؤلاء المتطرفين الإرهابيين الذين يصعدون أعمالهم الارهابيه في الضفة الغربية والقدس وان هؤلاء يسعون وبشكل مستمر لاثارة التوتر والارهاب لطموح المستوطنين التي تتجه باتجاه الشرق رغبة من هؤلاء وبدعم حكومة اليمين المتطرف في اسرائيل لتوسيع مستوطنات الضفة الغربيه التي تمهد لسياسة الضم وسماح حكومة الاحتلال لمستوطنة عليه لبناء الف وحده سكنيه الا ضمن مخطط تسمين المستوطنات
المجتمع الدولي مطالب وملزم بالاعلان عن مجموعات تدفيع الثمن وشبية التلال منظمات ارهابيه يجب محاربتها لانها تمارس الارهاب وهي لا تقل خطورة عن ارهاب داعش ومنظمات ارهابيه اخرى اعلن مجلس الامن عن محاربتها ،
ان التصعيد الذي تشهده القدس و الضفة الغربيه هو نتيجة إرهاب المستوطنين وطليعتهم مجموعات تدفيع الثمن وان الدفاع عن النفس في مواجهة الإرهاب أمر مشروع كما اقر المجتمع الدولي مشروعية مقاومة الاحتلال وأعطى للإقليم المحتل مشروعية مقاومة الاحتلال ورفض الاستيطان باعتباره خرق فاضح لقرارات الشرعيه الدوليه والقرار ٢٣٣٤ لا لبس فيه واعتبر الاستيطان في الضفة الغربيه غير شرعي ومخالف لكافة القوانين والمواثيق الدوليه
مؤتمر هرتسليا 2014 حول ميزان المناعه والامن نوقشت ورقة عمل اعدها استاذ العلوم البروفسور دافيد نحمياس حول النشاطات والاعتداءات التي دابت على ارتكابها مجموعات من عناصر اليمين الاسرائيلي والمستوطنين اليهود تعمل تحت اسم تدفيع الثمن ضد المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم وضد اماكن مقدسه للمسلمين والمسيحيين ،سواء في الاراضي الفلسطينيه المحتله او داخل الخط الاخضر وما يترتب عليها من انعكاسات وتداعيات سلبيه تضر بمصالح اسرائيل كما جاء في الورقه
واوصت الورقه الجهات المنظمة لمؤتمر هرتسيليا في نطاق اعمال الحكومة الاسرائيليه بالاعلان عن المجموعه التي تقف وراء اعمال ونشاطات تدفيع الثمن كمنظمة ارهابيه يهوديه ينبغي ملاحقتها ومعاقبة عناصرها بموجب ما تنص عليه القوانين .
هناك دلائل وقرائن واعترافات اسرائيليين سياسيين ومفكرين عن ان المستوطنين يمارسون الارهاب وان المطالبه بالاعلان عن مجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال مجموعات ارهابيه وما حصل في ترمس عيا وسنجل وعوريف وحواره والعديد العديد من المدن والبلدات الفلسطينيه دليل مادي ملموس عن حقيقة الارهاب الذي يمارسه المستوطنون
ان السلطه الفلسطينية و استنادا للجرائم التي ارتكبت في ترمس عيا وسنجل وعوريف وحواره مطالبه بتسجيل موقف وان لا تكتفي بتصدير بيانات التنديد والاستنكار ولا بد من اتخاذ اجراءات حاسمه وان تشرع بتطبيق قرارات وتوصيات المجلس المركزي وتعليق الاعتراف باسرائيل ووقف التنسيق الامني والتحرك على كافة الاتجاهات والتوجه لمجلس الامن مطالبة بادراج شبية التلال ومجموعة الارهاب على لائحة الارهاب وهي تملك من الوثائق ما يوثق المطلب الفلسطيني وهذا ما تضمنتها ورقة هرتسيليا
مطلوب من امين عام الامم المتحده بالطلب لعقد جلسه طارئة لمجلس للمخاطر التي تتهدد الامن والسلم الاقليمي وان يشرع مجلس الامن بتشكيل لجنة تحقيق امميه وضرورة وضع حد لسياسة الاستيطان وملاحقة مجموعات تدفيع الثمن وقادتهم على كافة المستويات الدوليه ووضعهم على لائحة الارهاب ومحاكمتهم بتهم ارتكاب جرائم حرب
ان ما يتعرض له الفلسطينيون من قبل المستوطنين هو الارهاب بعينه ويجب التحرك الفوري والشروع بتامين الحماية للشعب الفلسطيني
جريمة ترمس عيا وسنجل وعوريف تضاف الى جريمة حواره حيث ارتُكِبت مجموعات ارهابيه مسلحه بدعمٍ رسميٍّ بالاقدام على حرق البيوت التي تواجد فيها سكانها وتعيدنا لجرائم حرق عائلة الدوابشه في دوما والفتى محمد ابوخضير وفي الشهر الماضي بلغت اعتداءات المستوطنين خمسمائة اعتداء .
هذا الإرهاب الممارس في كافة بلدات الضفة الغربية والقدس منبعه الكراهية للشعب العربي الفلسطيني والعرب ومصدره فتوى حاخامات في الكيان الصهيوني لمتطرفين وقادة المستوطنين يتقدمهم سومتيرس وابن غفير اعضاء في حكومة التطرف وهم يدفعون بالتصعيد للأحداث ضمن مسعاهم لحرب دينيه وعنصريه تضرب المنطقة برمتها ، وان مجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال مجموعات إرهابيه تمارس الإرهاب ، وان ارهابها وخطرها لا يقل خطرا عن تلك التي وضعها المجتمع الدولي على لائحة الإرهاب وشرع في محاربتها وما ترتكبه هذه المجموعات من ارهاب منظم هو استنساخ للعصابات الصهيونية المتمثله انذاك بعصابات الملماخ وشتيرن والهاغناه قبل اغتصاب فلسطين وارتكابهم لجرائم الاباده ودير ياسين والطنطوره ما زالت ماثله للاذهان
ما جرى في ترمسعيا وسنجل وعوريف والعديد من البلدات المحيطه ، سبق وان حدث في حواره وحرقها بدعم من قادة عصابات الارهاب في حكومة نتنياهو
حرق ترمسعيا وعوريف وسنجل وفظاعة ما ارتكبته عصابات المستوطنين في البلدات العربيه رسالة إسرائيل للمجتمع الدولي و للقادة العرب والسلطة الفلسطينية … بأننا ومن حقنا ممارسة الإرهاب المنظم ، فقد سبق وأن وصف أعضاء كنيست من حزب "عوتسما يهوديت" الاعتداءات الإرهابية الواسعة التي نفذها المستوطنون في بلدة حوارة في الضفة الغربية، بأنها "عمل شرعي" وبحسب تصريحاتهم "أعادت الردع"،
الارهاب الذي يمارسه المستوطنون برؤيتهم بمثابة قوة الردع الذي يمارس بوجه غير حق بحق الشعب الفلسطيني
وجريمة ترمسعيا وسنجل وعوريف والعديد من البلدات المحيطه، وما أسفرت عنه اعتداءات المستوطنين بحماية جيش الاحتلال ترتقي لجريمة حربٍ وجريمةٍ ضدّ الإنسانيّة، وهذه الجرائم عمليًا تحصيل حاصل وفق سياسة الحكومة والشعارات العنصرية التي يرفعها أعضاء هذه الحكومة الفاشية
ما ارتكب في ترمس عيا وعوريف وسنجل من جريمه منظمة تمت تحت حماية جيش الاحتلال نفسه و ترك المُستوطنين يُنفّذون جريمتهم دون التدّخل
حكومة الاحتلال الصهيوني تتحمل كامل المسؤولية عن ما حدث من تدمير وتخريب وحرق ممتلكات المواطنين إضافة لأعمال القتل ، اذ بموجب القانون الدولي سلطات الاحتلال مسئوله عن حماية المدنيين وهي من تتحمل مسؤولية ذلك
إن من حق الشعب العربي الفلسطيني أن يتصدى للإرهابيين من مجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال من المستوطنين وقوات الاحتلال التي تحمي الإرهابيين وهم يمارسون عنصريتهم وكراهيتهم ضد الشعب الفلسطيني ويشرعون لقتل الفلسطينيين وتدمير ممتلكاتهم ضمن مخططهم ألتهجيري للفلسطينيين عن ارض وطنهم لصالح الاستيطان والتوسع الاستيطاني وتهويد القدس .
ومن خلال تتبع مسار الهجمات التي يقوم بها المستوطنين فإنه من اللافت أن يكون حضور جيش الاحتلال وأجهزته الأمنية بشكل مباشر فور وقوع الحادثة، وهو ما يعني أن الجهات الأمنية الصهيونية تكون على علم بمخططات المستوطنين التي تهاجم الفلسطينيين في الضفة الغربيه
مملكة يهودا والسا مره هو ما يطمح لتحقيقه هؤلاء المتطرفين الإرهابيين الذين يصعدون أعمالهم الارهابيه في الضفة الغربية والقدس وان هؤلاء يسعون وبشكل مستمر لاثارة التوتر والارهاب لطموح المستوطنين التي تتجه باتجاه الشرق رغبة من هؤلاء وبدعم حكومة اليمين المتطرف في اسرائيل لتوسيع مستوطنات الضفة الغربيه التي تمهد لسياسة الضم وسماح حكومة الاحتلال لمستوطنة عليه لبناء الف وحده سكنيه الا ضمن مخطط تسمين المستوطنات
المجتمع الدولي مطالب وملزم بالاعلان عن مجموعات تدفيع الثمن وشبية التلال منظمات ارهابيه يجب محاربتها لانها تمارس الارهاب وهي لا تقل خطورة عن ارهاب داعش ومنظمات ارهابيه اخرى اعلن مجلس الامن عن محاربتها ،
ان التصعيد الذي تشهده القدس و الضفة الغربيه هو نتيجة إرهاب المستوطنين وطليعتهم مجموعات تدفيع الثمن وان الدفاع عن النفس في مواجهة الإرهاب أمر مشروع كما اقر المجتمع الدولي مشروعية مقاومة الاحتلال وأعطى للإقليم المحتل مشروعية مقاومة الاحتلال ورفض الاستيطان باعتباره خرق فاضح لقرارات الشرعيه الدوليه والقرار ٢٣٣٤ لا لبس فيه واعتبر الاستيطان في الضفة الغربيه غير شرعي ومخالف لكافة القوانين والمواثيق الدوليه
مؤتمر هرتسليا 2014 حول ميزان المناعه والامن نوقشت ورقة عمل اعدها استاذ العلوم البروفسور دافيد نحمياس حول النشاطات والاعتداءات التي دابت على ارتكابها مجموعات من عناصر اليمين الاسرائيلي والمستوطنين اليهود تعمل تحت اسم تدفيع الثمن ضد المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم وضد اماكن مقدسه للمسلمين والمسيحيين ،سواء في الاراضي الفلسطينيه المحتله او داخل الخط الاخضر وما يترتب عليها من انعكاسات وتداعيات سلبيه تضر بمصالح اسرائيل كما جاء في الورقه
واوصت الورقه الجهات المنظمة لمؤتمر هرتسيليا في نطاق اعمال الحكومة الاسرائيليه بالاعلان عن المجموعه التي تقف وراء اعمال ونشاطات تدفيع الثمن كمنظمة ارهابيه يهوديه ينبغي ملاحقتها ومعاقبة عناصرها بموجب ما تنص عليه القوانين .
هناك دلائل وقرائن واعترافات اسرائيليين سياسيين ومفكرين عن ان المستوطنين يمارسون الارهاب وان المطالبه بالاعلان عن مجموعات تدفيع الثمن وشبيبة التلال مجموعات ارهابيه وما حصل في ترمس عيا وسنجل وعوريف وحواره والعديد العديد من المدن والبلدات الفلسطينيه دليل مادي ملموس عن حقيقة الارهاب الذي يمارسه المستوطنون
ان السلطه الفلسطينية و استنادا للجرائم التي ارتكبت في ترمس عيا وسنجل وعوريف وحواره مطالبه بتسجيل موقف وان لا تكتفي بتصدير بيانات التنديد والاستنكار ولا بد من اتخاذ اجراءات حاسمه وان تشرع بتطبيق قرارات وتوصيات المجلس المركزي وتعليق الاعتراف باسرائيل ووقف التنسيق الامني والتحرك على كافة الاتجاهات والتوجه لمجلس الامن مطالبة بادراج شبية التلال ومجموعة الارهاب على لائحة الارهاب وهي تملك من الوثائق ما يوثق المطلب الفلسطيني وهذا ما تضمنتها ورقة هرتسيليا
مطلوب من امين عام الامم المتحده بالطلب لعقد جلسه طارئة لمجلس للمخاطر التي تتهدد الامن والسلم الاقليمي وان يشرع مجلس الامن بتشكيل لجنة تحقيق امميه وضرورة وضع حد لسياسة الاستيطان وملاحقة مجموعات تدفيع الثمن وقادتهم على كافة المستويات الدوليه ووضعهم على لائحة الارهاب ومحاكمتهم بتهم ارتكاب جرائم حرب
ان ما يتعرض له الفلسطينيون من قبل المستوطنين هو الارهاب بعينه ويجب التحرك الفوري والشروع بتامين الحماية للشعب الفلسطيني