إعداد /محمد عباس محمد عرابي
كتاب التعالي النصي في القصة القصيرة الخليجية للدكتورة شيمة الشمري وهي دراسة فائزة بالمركز الأول بجائزة الشارقة الثقافية للمرأة الخليجية /فئة الدراسات 2018م، وهو كتاب صادر عن النادي الأدبي الثقافي بجدة العدد 224ومؤسسة الانتشار العربي ببيروت – لبنان 2018م وهو يشتمل 424 بحجم القطع المتوسط، وهو يشتمل على إهداء ومقدمة وتمهيد، وخمسة فصول وخاتمة.
حيث تم تناول التعالي النصي، المفاهيم والإجراءات، ونبذة تاريخية عن القصة القصيرة في الخليج، ثم تعريف مفصل بالمدونة المدروسة، ومعايير اختيار المجموعات القصصية. وجاءت فصول الدراسة على النحو التالي:
الفصل الأول: النصية الواصفة:
وهو يشتمل على: ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: المتفاعلات النصية الواصفة.
المبحث الثاني: الفواتح والاستهلالات والمقدمات النصية الواصفة.
المبحث الثالث: الملحقات النصية الواصفة:
الحوار – الإبداع – التلقي.
الملحقات الواصفة متمثلة بالمقال النقدي
الملحقات النصية الواصفة متمثلة بالندوة النقدية.
الفصل الثاني: التوازي النصي
ويشتمل على أربعة مباحث هي:
المبحث الأول: العناوين
المبحث الثاني: الإهداء والتصدير والاستهلال
المبحث الثالث: الهوامش والحواشي.
المبحث الرابع: صور الأغلفة الخارجية والأغلفة الداخلية
الفصل الثالث :التناص،ويشتمل على
المبحث الأول: مستوياتالتناص
المبحث الثاني: آليات التناص .
المبحث الثالث :مراجع التناص .
الفصل الرابع: النصيةالمتفرعة :
ويشتمل على:
المبحث الأول: التحويل
المبحث الثاني: المحاكاة لساخرة
المبحث الثالث: المعارضة
الفصل الخامس :النصية الجامعة:
ويشتمل على :
المبحث الأول: القصة القصيرة جنسًا إطارا
المبحث الثاني: أنواع الخطاب
المبحث الثالث: الأجناس السردية .
وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية :
تنبع عتبة العنوان وسيميائيته من كونها تجسد أعلى اقتصاد لغوي ممكن ؛ليفرض أعلى فعالية تلق ممكنة .
• بالنسبة للإهداء والتصدير والاستهلال جاء الإهداء على نوعين :عام وخاص والتصدير نوعان :قائم على الاقتباس من الآخرين ،والتصدير الذاتي .
• شكل الغلاف إحدى الاستراتيجيات التي يعتمدها الكاتب للإشهار بكتبهم والتأثير في القارئ
• اختلاف التناص الذاتي بين الكتاب لاختلاف القضايا التي يعالجها الكُتاب.
• تم استدعاء التناص الداخلي من خلال استدعاء عوالم متعددة ونصوص القصص الشعبي والتعالق مع قصص من الآداب الأجنبية.
• تنوعت مراجعالتناص في المدونة
• بروز مقومات الفن القصصي في أغلب قصص المدونة
• لجوء الكتاب إلى التجريب الذي أفادهم في التشكيل القصصي.
• تحتاج القصة القصيرة الخليجية إلى تأريخ وتوثيق، وضرورة التعريف بأدباء الخليج ونشر إنتاجهم.
كتاب التعالي النصي في القصة القصيرة الخليجية للدكتورة شيمة الشمري وهي دراسة فائزة بالمركز الأول بجائزة الشارقة الثقافية للمرأة الخليجية /فئة الدراسات 2018م، وهو كتاب صادر عن النادي الأدبي الثقافي بجدة العدد 224ومؤسسة الانتشار العربي ببيروت – لبنان 2018م وهو يشتمل 424 بحجم القطع المتوسط، وهو يشتمل على إهداء ومقدمة وتمهيد، وخمسة فصول وخاتمة.
حيث تم تناول التعالي النصي، المفاهيم والإجراءات، ونبذة تاريخية عن القصة القصيرة في الخليج، ثم تعريف مفصل بالمدونة المدروسة، ومعايير اختيار المجموعات القصصية. وجاءت فصول الدراسة على النحو التالي:
الفصل الأول: النصية الواصفة:
وهو يشتمل على: ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: المتفاعلات النصية الواصفة.
المبحث الثاني: الفواتح والاستهلالات والمقدمات النصية الواصفة.
المبحث الثالث: الملحقات النصية الواصفة:
الحوار – الإبداع – التلقي.
الملحقات الواصفة متمثلة بالمقال النقدي
الملحقات النصية الواصفة متمثلة بالندوة النقدية.
الفصل الثاني: التوازي النصي
ويشتمل على أربعة مباحث هي:
المبحث الأول: العناوين
المبحث الثاني: الإهداء والتصدير والاستهلال
المبحث الثالث: الهوامش والحواشي.
المبحث الرابع: صور الأغلفة الخارجية والأغلفة الداخلية
الفصل الثالث :التناص،ويشتمل على
المبحث الأول: مستوياتالتناص
المبحث الثاني: آليات التناص .
المبحث الثالث :مراجع التناص .
الفصل الرابع: النصيةالمتفرعة :
ويشتمل على:
المبحث الأول: التحويل
المبحث الثاني: المحاكاة لساخرة
المبحث الثالث: المعارضة
الفصل الخامس :النصية الجامعة:
ويشتمل على :
المبحث الأول: القصة القصيرة جنسًا إطارا
المبحث الثاني: أنواع الخطاب
المبحث الثالث: الأجناس السردية .
وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية :
تنبع عتبة العنوان وسيميائيته من كونها تجسد أعلى اقتصاد لغوي ممكن ؛ليفرض أعلى فعالية تلق ممكنة .
• بالنسبة للإهداء والتصدير والاستهلال جاء الإهداء على نوعين :عام وخاص والتصدير نوعان :قائم على الاقتباس من الآخرين ،والتصدير الذاتي .
• شكل الغلاف إحدى الاستراتيجيات التي يعتمدها الكاتب للإشهار بكتبهم والتأثير في القارئ
• اختلاف التناص الذاتي بين الكتاب لاختلاف القضايا التي يعالجها الكُتاب.
• تم استدعاء التناص الداخلي من خلال استدعاء عوالم متعددة ونصوص القصص الشعبي والتعالق مع قصص من الآداب الأجنبية.
• تنوعت مراجعالتناص في المدونة
• بروز مقومات الفن القصصي في أغلب قصص المدونة
• لجوء الكتاب إلى التجريب الذي أفادهم في التشكيل القصصي.
• تحتاج القصة القصيرة الخليجية إلى تأريخ وتوثيق، وضرورة التعريف بأدباء الخليج ونشر إنتاجهم.