قصة جميلة، راهنت على الحكاية، واختارت الحديث عن طفلين جمعتهما الطفولة وفرقت بينهما الكهولة، ليلتقيا في وقت متأخر من العمر، يجمعهما فيه حدث قديم يستعصي على النسيان، لي ملاحظة حول خصوصية السرد، أقترح فيها الانطلاق من لحظة اللقاء، ثم استغلال تقنية الاسترجاع لعرض أحداث الطفولة .. بذا نتجاوز السرد الزمني الخطي الطويل، ونقف عند لحظة زمنية محدودة تقتضيها خصوصيات السرد القصير ,,
والتحية لأختنا مريم
والتحية لأختنا مريم