كنٌا يافعين مشاكسين
دعتني كي نلعب
قالت لي
اخطف مني مايُخطف
سرقت قبلة ولا أطيب
وحين أطلت التحديق
قالت
قد بردت أطرافي
مني تقرٌب
كنت غُراً عذرياً
والبراءة مني لم تُسلب
جذبتني إليها
أوت الشفاه للشفاه
ولم يبق بين الصدرين
مهرب
لحظة أرهقتني حد النشوة
وبت مثل الصيٌاد
متوثب أترقب
قالت على رُسلك أيها المجنون
على كتفي هذا ستتدرٌب
قلتُ
يمور بي الهيام
وفوق جمره أتقلٌب
قالت
إني أستعذب فيك أرق الهوى
فلا تغضب
أقبلت عليٌ
وسقتني من ثغرها كأساً
فطاش عقلي بالخمرة
يتشرٌب
قلتُ
امنحيني صبابة تئد شوقي
قلبي يستعر ويتعذٌب
قالت
يا وليفي لكل محبوب
في القلب مقام
وأنت من وريدي اقرب
فراودتني عن نفسها
وأبحرت في لهاثي
كالغزال الأشهب
وقالت
اقطفني نشوة هادرة
قد شفٌ منك الهوى قلبي
اعصرني كوثراً لا ينضب
قلت وقد جفٌ لعابي
أين كنتُ من هذا اللٌعب
طبت يامحبوبتي
وطاب الملعب
دعتني كي نلعب
قالت لي
اخطف مني مايُخطف
سرقت قبلة ولا أطيب
وحين أطلت التحديق
قالت
قد بردت أطرافي
مني تقرٌب
كنت غُراً عذرياً
والبراءة مني لم تُسلب
جذبتني إليها
أوت الشفاه للشفاه
ولم يبق بين الصدرين
مهرب
لحظة أرهقتني حد النشوة
وبت مثل الصيٌاد
متوثب أترقب
قالت على رُسلك أيها المجنون
على كتفي هذا ستتدرٌب
قلتُ
يمور بي الهيام
وفوق جمره أتقلٌب
قالت
إني أستعذب فيك أرق الهوى
فلا تغضب
أقبلت عليٌ
وسقتني من ثغرها كأساً
فطاش عقلي بالخمرة
يتشرٌب
قلتُ
امنحيني صبابة تئد شوقي
قلبي يستعر ويتعذٌب
قالت
يا وليفي لكل محبوب
في القلب مقام
وأنت من وريدي اقرب
فراودتني عن نفسها
وأبحرت في لهاثي
كالغزال الأشهب
وقالت
اقطفني نشوة هادرة
قد شفٌ منك الهوى قلبي
اعصرني كوثراً لا ينضب
قلت وقد جفٌ لعابي
أين كنتُ من هذا اللٌعب
طبت يامحبوبتي
وطاب الملعب