هي الكأس السابعة، أو السابعة عشرة لم أعد أدري، الكأس التي معها يعود الصفاء إلى رأسي، أو يغور العكر. " من يسكر لا يعدّ الأقداح ". أنا أعدّها ومع ذلك أسكر.
الليلة الأولى من تموز، في مثل هذه الليلة ولدتني أمي، ولدتني أغبش كليالي تموز، والسرّ كلّ السرّ أنها ولدتني في الليل و ليس في النهار، فكان...