بكيتُ بشدّةٍ حين أدركتُ أنّ لها اسمًا آخر؛
كانوا يدعونها أمَّ عماد.
كنتُ أختبئ بخوفٍ وراء فستانها أثناء استجابتها.
لطالما اعتقدت أنّ "تيتة" شخصٌ واحدٌ
لكنّها حقيقةً كانت شخصيْن:
"تيتة" بالنسبة إليّ،
و"أمّ عماد" بالنسبة إلى العالم كلّه.
اعتدتُ الاستيقاظَ من النوم لأتفقّد جدّتي كما لو أنّ...