غنية الوناس

لم أكن أعرف وقتها ما معنى أن تفقد أحدا أو أن تشعر بغياب أحد حدّ الفراغ القاتل. كان النبض ينخفض قليلا فيعود طبيعيا، ذلك الخيط الرفيع الذي يسري متعرجا ومتموجا، كنت أصلي لله ألاّ يستقيم أبدا. إلهي، ماذا لو استقام الآن؟ أسميتها “رفال”؛ أول اسم خطر ببالي حين سألتني الممرضة ماذا ستطلقين كاسم على...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى