شنعهناي في 5/3/1981
أستاذي العزيز شاكر خصباك المحترم
قبل أشهر كتبت رسالة إلى زميلي شيان وان الذي يدرس العربية بقسم اللغة العربية بكلية الآداب راجياً منه أن يبحث عنكم لأنني لست متأكداً عما إذا كنت لا تزال أستاذا للجغرافية بالكلية أو نقلت منها إلى كلية أخرى أو مدينة أخرى بعد هذه المدة الطويلة التي...
"الأخت الأديبة زليخة السعودي
بعد التحية الأخوية الخالصة
أستسمح لنفسي بالكتابة إليك، لإطلاعك على نتائج المجهودات التي بذلتها من أجل نشر إنتاجك خلال السنوات الست الأخيرة.
لقد قدمت مخطوطتك إلى الشركة الوطنية للنشر والتوزيع منذ الأيام الأولى لتأسيسها، إلا أنه مع الأسف رفضت على ما يقال لي –من طرف...
1912
حضرة الأخ
أبثكم تحياتي وأشواقي
وبعد فأذكر أني سمعت منكم يوم لقيتكم أنكم تسرون بتقديم المساعدة إليّ عند الحاجة إليها، ولقد سمعت مثل هذا الكلام من كثيرين غيرك فما خطر لي أني سألجا يوما إليهم، أو أعول في شيء عليهم، ولكني فهمت من كلمتكم غير ما فهمت من كلماتهم، وبعثت إليكم اليوم بهذا الخطاب...
الصديق العزيز الفنان عايد فرحة
بعض القول لا يُحكى فيضمر , ينبض حرارة في الكف , حين هي , في الكف الأخرى, وللمرة الأولى بين عاشقين , ظمأ لا ريّ معه , ويتراءى , في رحلة الغروب , على بياض العين , في دفقة الشبق ,ونخادع النوم , كي نتمكن من اقتناص الرغبة الشهاء , وإبقائها في السريرة , خاطرة ولا أحلى ...
الأخ العزيز صبحي فحماوي.
قرأت الحوار المنشور في أسبوعية الأهرام التي تصدر بالفرنسية ، الذي أجرته معك مي سليم. فوجدته يلقي الضوء على روايتك الإسكندرية 2050. فهي تنتمي إلى روايات الخيال العلمي ، وترصد التحولات الهائلة التي طالت مدينه الإسكندرية سنة 2050 ، وتتعرض إلى صنع إنسان أخضر لا يعرف...
وجدة ، بتاريخ : 16 / 04 / 1990
الأخ العزيز عبدالجبار العلمي
خاص تحيتي
وبعد ، فخلال هذا الشهر كنت أقرأ جريدة العلم ، وفي صفحتها الأخيرة قرأت قصيدة شعرية بها إشارة إلى غرناطة ، والقصيدة بتوقيع عبدالجبار العلمي . أأنت صاحب هذه القصيدة ــ وهي جميلة ـ آمل أن تكون أنت وأعاتبك لآنك لم تقدم نفسك لي...
الصديق العزيز الروائي الفنان الإعلامي المبدع ناصر عراق
أشكرك بحرارة على كل التقدير الذي أوليتني إياه ، وأرجو أن أكون دائماً عند حسن ظنك . ويجدر بي أن أقول لك بكل صدق إن الشكل الروائي الذي تكتبه هو الذي يجد له قراؤه ومتلقيه ، وليس روايات التشظي التي لم يعد لها قراء ، وأنا لا أخفي عنك أن مثل...
* عبد الجبار العلمي
الصديق العزيز الشاعر أحمد بنميمون
تحية أخوية طيبة ، وبعد
قرأت دفاعك المستميت عن اللغة العربية في جريدة القدس العربي ، فأعجبت بردك المبني على الحجج القاطعة ، وقدرت فيك غيرتك وحميتك على لغة تراثناالزاهر الذي يعترف به بعض الغربيين النزهاء، ولا يجد عند بعضنا تقديراَ...
الناقد والصديق العزيز د. عبد الجبار
تحية المودة والصداقة.. وأنا التي كنت سعيدة برسالتك وبمبادرتك بإغناء صفحتي على الفيس بوك وأنا حديثة العهد بها.. كانت مفجأة لي ومبادرة ذكية منك بأن أعطيت الآخرين فرصة للإطلاع على بحثك النقدي الذي أثمنه عالياً، وكذلك مراسلاتنا الأدبية.
أما كتابك فهو ليس...
بسم الله الرحمن الرحيم..
القنيطرة 21/11/84
أخي الشاعر محمد.. أطيب تحياتي إليك..
وصلتني رسالتك منذ أيام .. وهذه الليلة أخصصها للإجابة على كل ما ورد وما لم أجد الفرصة للإجابة عليه.. الموت علينا حق.. وحقيقة مؤكدة تلازمنا باستمرار ولا يجهلها إلا مغرور أوْ جَهُول.. وبعد.. رسالتك قرأتها أكثر...
ندوة
78، قدماء المغاربة، زنقة4 الهاتف: 41256
تمارة ( المغرب)
تمارة، في 1/11/1989
سيدي الأستاذ الجليل محمد علي الرباوي
تحيات الزمالة والمودة.
عصافير الصباح تحفة للكبار، وحتى للصغار! فالشعر غذاء لكل ذي كبد رطب...
إن المغرب في أشد الحاجة إلى أمثال عصافيرك وإلى كل ما يمكن أن يُقدم للأطفال من كتب...
محمد شكري مقهى الرقاصة رقم 37
السوق الداخلي طنجة طنجة في 25/2/1773
الأخ المحترم ...
تحية طيبة
تسلمت رسالتك البارحة. شكرا على عواطفك واهتمامك.
أخبرك أن ملحق " العمل" التونسي لا يصل إلى طنجة. لذلك إذا نُشرت قصصي مع الاستجواب* فأرجوك أن تبعث لي بنسخة من العدد.
في الوقت الراهن أنا مشغول في انجاز...
الحمد لله وصلى الله على سيدنا محمد وءاله
طنجة في فاتح صفر الخير 1395
الأخ الشاعر الشاب محمد علي الرباوي المحترم
تحية طيبة
وصلني خطابك العزيز وسررتُ بعزمك على إخراج باكورة شعرك الذي أؤمل أن يكون مثلا يحتذى لشبابنا من الجيل الصاعد الذي يتعاطى الأدب ونظم الشعر خصوصا في روحه الإسلامية ومراميه...
عزيزي أدهم
عدو السينما والفن الصحيح، لو كنت في باريس، موطن الفن، بدل لندن، موطن الضباب والدخان لما سخرت في خطاباتك من الأساتذة شكوكو وعلي الكسار والكحلاوي، وهل كان موليير في زمنه إلا واحدا منهم؟ ولكن لا كرامة لنبي في وطنه، وتسألني عن العقاد: قل هو رجز من عمل الشيطان، وهو عضو شيوخ معين وصاحب...
عزيزي الأستاذ أنيس منصور
لقد بدأت حياتي بكتابة المقال، فكتبت بصفة متواصلة بين عامي 1928 و1936 مقالات في الفلسفة والأدب في المجلة الجديدة والمعرفة والجهاد اليومي وكوكب الشرق. ثم اهتديت إلى وسيلتي التعبيرية المفضلة وهي القصة والرواية. ولو كنت صحافيا لواصلت كتابة المقال إلى جانب القصة والرواية،...