عفواً منك أيّها القارئ العزيز، أرجوأن تتنحّى عن قراءة هذه التّي أسمبّها قصّة، أوشبه قصّة.
أمّا أنتِ أيتهّا القارئة العزيزة فأرجوكِ أن تقرأي ما كتبت، فهي همسة بيني وبينكِ، فنحن نساء ونفهم بعضنا، لا أعلم مدى القيمة لأفكارنا ولساننا! كم نتحدث؟ كم نقول؟ كم نطالب؟ بجرأة! كم نحارب صديقنا الرجل ! نتخذ...