سفرت وجاءت في الغلائل تنثني = فأرتك حظ المجتلى والمجتني
ورنت فما تغنى التمائم والرقى = وأبيك عن لحظات تلك الأعين
بدوية كم دونها من ضاربٍ = بالسيف مرهوب السطا لم يؤمن
من كان يملك قلبه من طرفها = نال الخلود وليس ذاك بممكن
قال العواذل إنني في حبها = لا أرعوى لا أنتهي لا أنثني
كم قلت للعذال لما...