أووِيم اكبان

نهار مطير من تلك الأيام المطيرة البائسة في نيروبي. ومنذ أن تخطيت القدّاس الصباحي في كلية هيكما كوليدج، وهي مدرسة لاهوتية يسوعية كنت أدرس فيها، كان عليّ أن أحمل مظلتي المطرية وأتمشى في ضاحيتنا، ضاحية الليدي غوادلوبّي، بالقرب من سوق آدمز ذات القناطر، التي تقوم عند حافة حي كيبيرا الفقير. تدور في...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى