هواية و غواية
عادة احترفتها منذ سبع سنوات إلى صباح يوم امتلأت فيه أنفاسي بالملح...
أيقنت حينها أنني نشأت في بيئة شعارها الهروب درءا للآلام و المخاطر..
عادة ما يطرأ عليّ الهروب متجسدا في شكل ظلّ منتصب يقف ورائي كمارد يقرأ ما تيسّر من آيات لم أشعر بالطمأنينة يوما عند قراءتها...
يقتحم هذا الظل...