لقد ذهب بشار بن برد الشاعر ضحية للسانه، وليس لكفره وزندقته كما أشيع عنه. لقد كان من المقربين للخليفة المهدي، بيد أنه رغم موقعه هذا، تجرأ بالسخرية حتى من خال الخليفة يزيد بن منصور الحميري، وكان هذا على شيء من البلاهة والغفلة. دخل يوماً فرأى بشار بن برد ينشد المهدي قصيدة في مدحه. فلما فرغ منها،...
أكاديمي فارسي يحاول الاستيلاء على بشار ونسبه إلى تراث فارس
بشار عربي بلسانه وثقافته وشعره ولا صلة له بالفرس وتراثهم
نقاط التقاء كثيرة بين الغزل العربي والغزل الفرنسي
الالتقاء في الغزل ومعانيه موجود عند الشعراء العرب
الغزل يفرض نفسه من أولى المعلقات حتى شعر اليوم
الحور أحبّ سيماء الجمال في المرأة...