كوبرين

في الغرفة رقم (5) من فندق سيبيريا الوضيع، جلس الطالب يكتب رسالته الأخيرة إلى أحد أصدقائه، قبل أن يفرغ رصاص مسدسه في رأسه، وقبل أن يسمع نزلاء الفندق الطلقة التي ألقته على الأرض صريعا، وعندما فتحت رسالته قرئت على النحو التالي...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى