لقد بعثت الفلسفة الإغريقية من جديد في المدرسة الفلسفية المغربية التي أنجبت خلفاء فلاسفة اليونان أمثال ابن باجة (دفين فاس) وابن الطفيل (دفين مراكش)، وابن رشد الذي قضى شطرا من حياته بعاصمة الموحدين شارحا النظريات الارستطاليسية حتى اعتبره مؤرخو الفلسفة المعلم الثاني...
ولم بكن معنى هذا الانبعاث...