محمد دلة

لقد أصبحت لعبتها الكبيرة دعها تتسلق أحلامك حتى مطلع النور ومهبط البوح لم ركنت الى غار الحكمة ونسيت منازل الأنوثة؟كيف استطعت أن تصفع بغبائك أقمارها الشاردة في ملكوت النشيد ؟ الم أنصحك أن لا ترفض قلب امرأة غلقت أبوابها وتبرج النرجس في خوخها وتفاحها هيت لك؟ إن الأنوثة طاغية وتقد قمصان القلوب...

هذا الملف

نصوص
1
آخر تحديث
أعلى