صدام البدوي يوسف

في مرآة الحكايات تقف المدن في عينيك حزينة، وكنت اسألها عما تخفينهُ ؛لكنك ِ مُـثل تانا لا تعطينني الحقيقة كما اعطيــتك رغبتي الفضولية ....ليتك تتفهمين ما معني أن تصمت شفتآك ....؟ وانا بحاجة لهما، وأوّل حكاية ٍ هي( ليلة القمر) ، حينما تراشقنا بالحصى، كان هدفك أن يخترق الحصى صدري، بينما كنت...
أحبك بكل صدق، وهو الذنب الذي جعلني لا أعرف الخيانة ، ولا الظنون ولا التكتم عن العواطف، لا أفهم ماذا أفعل وأنا أتحدث ....؟ ولكن أدركت إنّى أبحر في فضاء لا حدود فيه، مثل طفل يحتاج أن يرضع الحب حتى ينهض وتستقيم عظامه ،طفل يتشهى تلك العبارات الرومانسية، وحين أرجع إلي صوابى يصاب قلبى بذاك المرض، كيف...

هذا الملف

نصوص
2
آخر تحديث
أعلى