أحمد التجاني بن بشير بن الأمام جزري الكتيابي
الاسم الأدبي التجاني يوسف بشير
1912 - 1937
الخرطوم، السودان
الاسم الأدبي التجاني يوسف بشير
ولد سنة 1934 في حي الركابية في منزل يطل على شارع كرري (حاليا) بمدينة أم درمان بالسودان
- سمي بهذا الاسم تيمناً بصاحب الطريقة التيجانية الصوفية المعروفة، الإمام أحمد التيجاني المتوفي في فاس بالمغرب سنة 1815م.
- شاعر سوداني معروف يلقب بشاعر الجمال والروح والوجدان
- تم فصله من المعهد العلمي [سنة؟؟19] بسبب ما قاله إثر نقاش بينه وزملائه تمت فيه المقارنة بين شعر أمير الشعراء أحمد شوقي، وحافظ إبراهيم فقال التجاني ما معناه إن لشعر شوقي فضل على على سائر الشعراء كفضل القرآن على سائر الكتب. اثار هذا الكلام حفيظة مدير المعهد آنذاك، أحمد محمد أبودقن، وإستيائه الشديد فقرر فصل التجاني من المعهد من غير رجعة متهما أياه بالكفر و الزندقة.
- عمل بعد فصله من المعهد العلمي بائعا في محطة لبيع الوقود. ثم زاول مهنة الصحافة وعمل صحفياً وساهم في تحرير صحيفة «ملتقى النهرين»، ومجلتي «أم درمان» و «الفجر». ومن ثم اعتكف في منزله وأكب على دراسة كتب الأدب القديم بما فيها كتب الصوفية والفلسفة.
- أصيب بداء الصدر وظل يعاني من المرض والفقر والعزلة الاجتماعية ورزح تحت وطأة الآلام النفسية والجسدية التي فاقمت من مرضه وأدت إلى ظهور شكل من أشكال الوسواس القهرى لديه
ووفقاً للشاعر عبدالمنعم الكتيابي ابن أخت التجاني فإن البيئة غير الصحية التي عمل في وسطها التجاني لساعات طويلة كمحرر لبعض الجرائد في مطبعة قديمة بالمكان تنبعث منها أبخرة ضارة بالصحة وأجواء الرطوبة كانت السبب في أصابته بالدرن الرئوي الذي لم يمهله طويلاً.
- توفي التجاني يوسف بشير سنة 1937 م، عن عمر يناهز الخامسة والعشرين.
- صدر له ديوان واحد بعنوان : (( إشراقة )) .
الاسم الأدبي التجاني يوسف بشير
1912 - 1937
الخرطوم، السودان
الاسم الأدبي التجاني يوسف بشير
ولد سنة 1934 في حي الركابية في منزل يطل على شارع كرري (حاليا) بمدينة أم درمان بالسودان
- سمي بهذا الاسم تيمناً بصاحب الطريقة التيجانية الصوفية المعروفة، الإمام أحمد التيجاني المتوفي في فاس بالمغرب سنة 1815م.
- شاعر سوداني معروف يلقب بشاعر الجمال والروح والوجدان
- تم فصله من المعهد العلمي [سنة؟؟19] بسبب ما قاله إثر نقاش بينه وزملائه تمت فيه المقارنة بين شعر أمير الشعراء أحمد شوقي، وحافظ إبراهيم فقال التجاني ما معناه إن لشعر شوقي فضل على على سائر الشعراء كفضل القرآن على سائر الكتب. اثار هذا الكلام حفيظة مدير المعهد آنذاك، أحمد محمد أبودقن، وإستيائه الشديد فقرر فصل التجاني من المعهد من غير رجعة متهما أياه بالكفر و الزندقة.
- عمل بعد فصله من المعهد العلمي بائعا في محطة لبيع الوقود. ثم زاول مهنة الصحافة وعمل صحفياً وساهم في تحرير صحيفة «ملتقى النهرين»، ومجلتي «أم درمان» و «الفجر». ومن ثم اعتكف في منزله وأكب على دراسة كتب الأدب القديم بما فيها كتب الصوفية والفلسفة.
- أصيب بداء الصدر وظل يعاني من المرض والفقر والعزلة الاجتماعية ورزح تحت وطأة الآلام النفسية والجسدية التي فاقمت من مرضه وأدت إلى ظهور شكل من أشكال الوسواس القهرى لديه
ووفقاً للشاعر عبدالمنعم الكتيابي ابن أخت التجاني فإن البيئة غير الصحية التي عمل في وسطها التجاني لساعات طويلة كمحرر لبعض الجرائد في مطبعة قديمة بالمكان تنبعث منها أبخرة ضارة بالصحة وأجواء الرطوبة كانت السبب في أصابته بالدرن الرئوي الذي لم يمهله طويلاً.
- توفي التجاني يوسف بشير سنة 1937 م، عن عمر يناهز الخامسة والعشرين.
- صدر له ديوان واحد بعنوان : (( إشراقة )) .
